الحمد لله بدأت أحس بالتحسن هذا المساء و لكن ضغطت علي الأفكار بعد ان اقتربت من الشفاء. الفكرة تبقى في الذهن و لا تذهب. ماذا أفعل فان الفكرة تحاول ان ترجعني الى حالتي السابقة؟ كما ان الاعراض الجسدية بدأت بالظهور. هل هذا دليل على اني اتجاهل بطريقة صحيحة ؟
السلام عليكم اخي الكريم .. الحمد لله انك تشعر بتحسن وان شاء الله وانا واثق بانك سوف تتعافى وتنتصر بالنهاية الحقيقة لم افهم سؤالك بخصوص الاعراض الجسدية ممكن توضيح اكثر على كل حال لايهمك سوف بزول كل شي.. كانت.حالتي اشد سوئ منك وكنت اشعر ان هذه هي النهاية وذهبت الى طبيب نفسي لكن دون جدوى .. والحمد لله الذي ارشدني الى المنتدى فوجدت العلاج في البرنامج وفهمته جيدا وطبقت البرنامج وصبرت وكنت اعاني مثلك لكن صمدت وصبرت الى ان تشافيت بفضل الله وانت كذلك سوف تتعافى لا تستلم ابدا استمر اخي واضرب الوسواس ضربة تلوة الاخرة سوف ينتهي وينهزم امامك ان شاء الله واليك بعض النصائح المهمة جدا للوصول للشفاء
1 عدم الدخول للمنتدى كثيرا ولو دخلت لا تقرا مشاكل الاخرين فقط اقرا في قسم المتعافين وتابع تقييمك في هذه الصفحة 2 عدم البحث في الانترنت عن مواقع اخرة ولا تبحث عن فتاوي بخصوص الافكار الوهمية التي لا تحاسب عليها ابدا 3 لاتبقى وحدك ابدا 4 اشغل نفسك دائما بالتسبيح الاستخفار والصلاة على النبي 5 عدم الشكوة للاخرين عن وسواسك 6 لا تتكلم مع نفسك وتقول باني سوف اشفى هذا خطا ويؤدي الى تغذية الوسواس
7 عدم طمانينة النفس
8 عندما تاتيك فكرة وسواسية جديدة تجاهلها فورا ولا تفكر بها اشغل نفسك فورا لاي شي تحبه
9 المواجهة ضرورية جدا في العلاج ومواجهتك هو ان لا تترك عبادة او دعاء كنت تعمله سابقا وتركته بسبب الوسواس
10 لا تستحقر الفكرة الوسواسية فهي غير موجودة في العلاج اعتقد انك قراتها في موقع ثاني واسئل الله ان يعافيك ويصبرك
عدل سابقا من قبل ابو الصمود في 2017-01-28, 10:09 pm عدل 1 مرات
الإستعاذة بالله مرة واحدة 65% آمنت بالله ورسلة مرة واحدة 65% القناعة بعدم الإثم 80% القناعة بأنني مؤمن70% عدم مناقشة الفكرة 45% عدم الاستغفار من أجل الفكرة 60% عدم الرد على الفكرة الوسواسية 45% عدم الإقناع وطمأنة النفس 45% تطبيق المواجه 55% تطبيق الصمود45%
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته عذرا أخي أنا قصدت بالاعراض الجسدية الأعراض النفسية و بالذات تزايد ضربات القلب و ألم في العمود الفقري اليوم قد حاولت أن أتجنب الوحدة و أحسست ببعض من الراحة و الحمد لله كما أحاول أن أشغل نفسي ولكن العائق هو أني أطمئن نفسي لحظات و أضطر الى الرد على الفكرة الوسواسية و هذا يحدث بشكل تلقائي بخصوص تحقير الفكرة أنا لم أقرأها في موقع ثاني بل أعتقد في أحد قصص المتعافين. أنا أطبق فقط البرنامج و لا أطبق أي علاج آخر أخي بخصوص التجاهل، أنا حاليا مضطرب هل يجب على أن أرخي نفسي أم ماذا؟ أحاول أن أقوم بذلك لكن أحس أن الضغط سيزداد و أجد نفسي أراقب الفكرة و أنتظر ذهابها مع علمي بأن هذا خطأ
هذه الاعراض وكما شرحت لك مسبقا اعراض نتيجة اضطراب العقل الباطن وهو امر طبيعي حدوثه في فترة العلاج وكلما تقدمت بالعلاج سوف تخف هذه الاعراض فهذه نتيجة الافكار السلبية التي يدات تقاومها وتتجاهلها .. لا يجوز الرد على الفكرة الوسواسية ولايجوز طمائنة النفس كل ما عليك تجاهل الفكرة وتغير الموجة بالظبط عندما تستمع الى الراديو ولا تعجبك القناة تقوم بتغير القناة بالتجاهل ايضا نفس الشي اشغل نفسك مثلا يالكتاية حضر دفتر واكتب به قصة او ارسم او حب كلمات متقاطعة او العب العاب الكترونية المهم تشغل تغكيرك .. بخصوص تحقير الفكرة الوساسية هو تجاهلها وعدم الاستجاية لها والتأثر يها هذا المقصود بتحقير الفكرة وليش الحديث او الرد عليها .. ويجب ان ترخي نفسك من خلال تمارين الاسترخاء وذلك ان تستلقي على ضهرك وملابسك مريحة وليس ضيقة ضع يدك بجانب جسمك ورجلك ممدودة واخذ نفس عميق من انفك واحبسة في رئيتيك 4 ثواني ثم اخرجه بكل هدوء من فمك كررها 10 مرات بالمرة الواحدة وكرر التمرين ثلاث مرات باليوم وعند الحاجة ايضا
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته قرأت البرنامج مرات عديدة و طبقت مرات كثيرة و لكني أفشل دائما أحيانا أشعر بتحسن ولكن أنتكس بسبب او بدون سبب الآن أصبحت أشعر أني راض عن الأفكار و أني أتقبلها ولم أعد أخشى قدومها و مصدقها ولا يهمني الحساب لدرجة عندما أود قول إن شاء الله تأتيني رغبة بعدم قولها وكي لا يزيد على الامر و حتى اذا قلتها سهوا تأتيني فكرة أني قلتها لاني تعدوت على قولها وليس لأني مؤمن و مع الوقت سأعتاد على هذا الحال حتى لا يبقى أثر للإيمان و العياذ بالله كما اني اشعر انه ليست لي رغبة للتخلص من الوسواس الا بنسبة قليلة حتى الشكوى لم تعد تهمني أشعر أني ضعيف امامها و شخصيتي ضعيفة و رهيفة و أني منتكس. أعوذ باالله من الشيطان الرجيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الكريم شفاك الله أربعة اشياء اذا وجد في اي موسوس فانه يكون من الصعب تخلصه من الوسواس الاول تصديق الفكرة والثاني الخوف من عدم تنفيذ الفكرة والثالث التجاهل الناقص والرابع الصمود الفاشل أخي الكريم بعد تكذيب الفكرة وبعد ترك الخوف من عدم تنفيذ الفكرة يكون التجاهل أسهل وأكمل وبعد صمود ثابت يكون للتجاهل ثمرة حلو وهو التخلص من الوسواس نهائيا اخي الكريم انظر الي حالك والي هذه الاربعة وتفكر في ذلك جيدا ان لم يوجد فيك هذه الاربعة فباب سجن الوسواس مفتوح اخرج وان وجد فيك هذه الاربعة فباب سجن الوسواس مغلق ولا سبيل للخروج انا حاربت الوسواس اكثر من عشرين عاما ولم انجح ثم بعد اطلاعي علي برنامج الخبير النفسي2 وبعد أخذ الفوائد من تجاربي في حربي مع الوسواس غيرت أسلوب حربي وتفكرت في سبب هزيمتي وجدت سبب هزيمتي في هذه الاربعة يا اخي الكريم حرف ينفع خير من الف لا ينفع لا يكن همتك كثرة الأسئلة وكثرة السماع ولكن ليكن همتك التطبيق والعمل اذا سمعت من الاعضاء ما يفيد ولو كلمة واحدة فطبق لان سبب التقدم في كل حرب هو التطبيق والعمل بعد عون الله وفقك الله
عدل سابقا من قبل صابر عبد الكريم في 2017-01-29, 11:39 pm عدل 1 مرات
هل من الطبيعي أن اشعر بضعف ايمان شديد؟ هذا الوسواس قتلني . مثلا اذا فكرت في الصلاة تأتيني فكرة لماذا ستصلي و يأتيني شعور بأن كل شيء كذب أستغفر الله فأقول ربما فقط ضعف إيمان أو ربما هذا شعور طبيعي قلت الآن في نفسي شكواي لكم دليل على ايماني مع اني لا اشعر بذلك فزاد الأمر فأتساءل هل أشهد أن لا اله الا الله و أنت محمد رسول الله فيأتيني شعور يقول لا أعلم و عندما أستمع الى القرآن أتساءل لماذا لا أشعر بالايمان كالسابق فتزداد الأفكار أعلم أني لا يجب على أن أطمئن نفسي و لكن أضطر لعمل هذا . مع ذلك تتكرر الأفكار و كأني لم أتطمأن اذا بدأت أعود لطبيعتي و انتبهت لهذا يأتيني شعور يقول لماذا عدت الى طبيعتك فأعود الى نقطة الصفر أرجوكم قولو لي هل يمكن أن يؤدي الوسواس الى الردة و العياذ بالله؟ كيف أعمل بعكس هذه الأفكار؟
هل من الطبيعي أن اشعر بضعف ايمان شديد؟ هذا الوسواس قتلني . مثلا اذا فكرت في الصلاة تأتيني فكرة لماذا ستصلي و يأتيني شعور بأن كل شيء كذب أستغفر الله فأقول ربما فقط ضعف إيمان أو ربما هذا شعور طبيعي قلت الآن في نفسي شكواي لكم دليل على ايماني مع اني لا اشعر بذلك فزاد الأمر فأتساءل هل أشهد أن لا اله الا الله و أنت محمد رسول الله فيأتيني شعور يقول لا أعلم و عندما أستمع الى القرآن أتساءل لماذا لا أشعر بالايمان كالسابق فتزداد الأفكار أعلم أني لا يجب على أن أطمئن نفسي و لكن أضطر لعمل هذا . مع ذلك تتكرر الأفكار و كأني لم أتطمأن اذا بدأت أعود لطبيعتي و انتبهت لهذا يأتيني شعور يقول لماذا عدت الى طبيعتك فأعود الى نقطة الصفر أرجوكم قولو لي هل يمكن أن يؤدي الوسواس الى الردة و العياذ بالله؟ كيف أعمل بعكس هذه الأفكار؟
اخي الكريم كل ما ذكرت استجابة للافكار الوسواسية لا يؤدي الوسواس الي الردة اعمل بعكس هذه الأفكار بهذه الطريقة اذا جاءتك فكرة وسواسية (فاعتقد نقيضها مباشرة دون تحليل ومناقشة) اخي الكريم لا تنظر الي هذه الافكار ولا تناقشها هذه الافكار كغبار الطريق تجري به الرياح يقع علي كل شئ كل انسان يأتيه الافكار لكن الانسان السوي لا يبالي بها واما الانسان الموسوس فيصدق الفكرة ويخاف من عدم تنفيذها ولا يتجاهل ولا يصمد ويظن ان شخصيته وايمانه وطاعاته قد قد ذهبت بسبب هذه الافكار الكاذبة ولهذا يقع في الفخ لا يا أخي الكريم ليس الأمر كذلك وفقك الله
أشكرك جزيل الشكر سيدي على تفاعلك أبشرك أن حالتي النفسية تحسنت بشكل كبير بعد أن خرجت و ذهبت الى الغابة كي أتأمل الطبيعة وقد كان هناك اناس و اطفال يلعبون... حاولت ان انشغل بالحدث و اهتم بما حولي. وفعلا نسيت 65% ما كنت أعيشه في سجن الوسواس. لو سمحت لدي استفسار. عند الانشغال بالحدث بدأت احس بشعور غريب في الرأس كأني لا أفهم شيئا و متعجب من ما حولي و في نفس الوقت مرتاح الى جانب عدم وضوح في الرؤيا. أعلم ان هذا من الاعراض الطبيعية ولكن هل سيحدث لي هذا كلما انشغلت بالحدث؟ وهل ستختفي مع التعود؟
أشكرك جزيل الشكر سيدي على تفاعلك أبشرك أن حالتي النفسية تحسنت بشكل كبير بعد أن خرجت و ذهبت الى الغابة كي أتأمل الطبيعة وقد كان هناك اناس و اطفال يلعبون... حاولت ان انشغل بالحدث و اهتم بما حولي. وفعلا نسيت 65% ما كنت أعيشه في سجن الوسواس. لو سمحت لدي استفسار. عند الانشغال بالحدث بدأت احس بشعور غريب في الرأس كأني لا أفهم شيئا و متعجب من ما حولي و في نفس الوقت مرتاح الى جانب عدم وضوح في الرؤيا. أعلم ان هذا من الاعراض الطبيعية ولكن هل سيحدث لي هذا كلما انشغلت بالحدث؟ وهل ستختفي مع التعود؟
شكر لك اخي الكريم قولك (أبشرك أن حالتي النفسية تحسنت بشكل كبير بعد أن خرجت و ذهبت الى الغابة كي أتأمل الطبيعة وقد كان هناك اناس و اطفال يلعبون... حاولت ان انشغل بالحدث و اهتم بما حولي. وفعلا نسيت 65% ما كنت أعيشه في سجن الوسواس) فيه بشري لنا ولك وقولك (لدي استفسار. عند الانشغال بالحدث بدأت احس بشعور غريب في الرأس كأني لا أفهم شيئا و متعجب من ما حولي و في نفس الوقت مرتاح الى جانب عدم وضوح في الرؤيا. أعلم ان هذا من الاعراض الطبيعية ولكن هل سيحدث لي هذا كلما انشغلت بالحدث؟ وهل ستختفي مع التعود ) هذا من الاعراض الطبيعية وستختفي مع التعود علي عدم الاهتمام بمثل هذا الشعور كأنه لم يكن ابشرك بانك الان قد سلكت طريق الشفاء بعون الله وفقك الله
عدل سابقا من قبل صابر عبد الكريم في 2017-01-30, 12:07 am عدل 1 مرات
اولا احب اطمنك اخوي ان اللي مريت فيه نفس اللي مريت فيه انا جتني وساوس في العقيدة واشياء ثانية وسواسي اعتبره مخيف عن اللي قد قريته من حالات لانه مو محدد فتلقاني اوسوس في اي فكرة تخطر على بالي او اشوفها او اسمع بها كنت قبل ماتجيني هالحالة بعيدة عن ربي مقصره في علاقتي معه جاني الوسواس واول شي جاني فيه في الله سبحانه افكار مرعبة حسيت راسي بينفجر من غرابتها وبشاعتها وانا في الحالة قويت علاقتي في ربي كنت اقرا قران وانا ارجف لان عقلي قاعد يقنعني بافكار وقتها مصيبة اني افكر فيها بس اجبرت نفسي كنت امر على قصص الانبياء واحس ان ربي جالس يخاطبني فيها لما يأمرهم بالصبر ويبشرهم بالفرج يوم عن يوم لقيت علاقتي قاعدة تكبر بربي صرت ادعيه وكلي امل انه الوحيد اللي بيفرجها علي لانه سبحانه هو من ابتلاني بها وابتلاءه كان بمحبة وحرص لا بغضب وانتقام لاني بعد ماطلعت من الحالة عرفت ان المرض رسالة الهية من ربي لاني قبل الحالة ماكان يأثر فيني اي مقطع او موعظة كنت مؤمنة فيه لكني مقصره في طاعته بعد المرض حسيت ان ربي عارف ان الوسواس السبيل الوحيد عشان ارجع له وحسيت كأن الله يقول لاني احبك وابغاك ترجعين لطريق الحق ابتليتك .. الحمدلله يارب .. اتمنى اكون عبرة لك وماتخاف ولا تقلق اللي فيك مروا فيه كثير بس اهم شي لاتركز على الافكار لما تجيك ولاتخليها تخوفك وخلك في قرارة نفسك عارف انها وساوس لااكثر وفترة وترجع لطبيعتك ان شاء الله وتصير تكتب عن حالتك وتكون شعلة امل وايجابية لغيرك ..
أشكرك جزيل الشكر سيدي على تفاعلك أبشرك أن حالتي النفسية تحسنت بشكل كبير بعد أن خرجت و ذهبت الى الغابة كي أتأمل الطبيعة وقد كان هناك اناس و اطفال يلعبون... حاولت ان انشغل بالحدث و اهتم بما حولي. وفعلا نسيت 65% ما كنت أعيشه في سجن الوسواس. لو سمحت لدي استفسار. عند الانشغال بالحدث بدأت احس بشعور غريب في الرأس كأني لا أفهم شيئا و متعجب من ما حولي و في نفس الوقت مرتاح الى جانب عدم وضوح في الرؤيا. أعلم ان هذا من الاعراض الطبيعية ولكن هل سيحدث لي هذا كلما انشغلت بالحدث؟ وهل ستختفي مع التعود؟
شكر لك اخي الكريم قولك (أبشرك أن حالتي النفسية تحسنت بشكل كبير بعد أن خرجت و ذهبت الى الغابة كي أتأمل الطبيعة وقد كان هناك اناس و اطفال يلعبون... حاولت ان انشغل بالحدث و اهتم بما حولي. وفعلا نسيت 65% ما كنت أعيشه في سجن الوسواس) فيه بشري لنا ولك وقولك (لدي استفسار. عند الانشغال بالحدث بدأت احس بشعور غريب في الرأس كأني لا أفهم شيئا و متعجب من ما حولي و في نفس الوقت مرتاح الى جانب عدم وضوح في الرؤيا. أعلم ان هذا من الاعراض الطبيعية ولكن هل سيحدث لي هذا كلما انشغلت بالحدث؟ وهل ستختفي مع التعود ) هذا من الاعراض الطبيعية وستختفي مع التعود علي عدم الاهتمام بمثل هذا الشعور كأنه لم يكن ابشرك بانك الان قد سلكت طريق الشفاء بعون الله وفقك الله
اليوم عند الاستيقاظ شعرت بأن الافكار عادت و شعرت بالضياع. حتى عند النوم حلمت أني موسوس مع العلم قبل النوم بساعة تساهلت مع بعض الوساوس بشكل خارج عن ارادتي. لكني إن شاء الله سأقوي عزيمتي بشكل أكبر. عند الاستيقاظ تذكرت أني قد طبقت التجاهل و شعرت بتحسن يوم أمس و هذه الحالة ليست إلا وهما و الحمد لله ذهبت عني بعض الشيء
اولا احب اطمنك اخوي ان اللي مريت فيه نفس اللي مريت فيه انا جتني وساوس في العقيدة واشياء ثانية وسواسي اعتبره مخيف عن اللي قد قريته من حالات لانه مو محدد فتلقاني اوسوس في اي فكرة تخطر على بالي او اشوفها او اسمع بها كنت قبل ماتجيني هالحالة بعيدة عن ربي مقصره في علاقتي معه جاني الوسواس واول شي جاني فيه في الله سبحانه افكار مرعبة حسيت راسي بينفجر من غرابتها وبشاعتها وانا في الحالة قويت علاقتي في ربي كنت اقرا قران وانا ارجف لان عقلي قاعد يقنعني بافكار وقتها مصيبة اني افكر فيها بس اجبرت نفسي كنت امر على قصص الانبياء واحس ان ربي جالس يخاطبني فيها لما يأمرهم بالصبر ويبشرهم بالفرج يوم عن يوم لقيت علاقتي قاعدة تكبر بربي صرت ادعيه وكلي امل انه الوحيد اللي بيفرجها علي لانه سبحانه هو من ابتلاني بها وابتلاءه كان بمحبة وحرص لا بغضب وانتقام لاني بعد ماطلعت من الحالة عرفت ان المرض رسالة الهية من ربي لاني قبل الحالة ماكان يأثر فيني اي مقطع او موعظة كنت مؤمنة فيه لكني مقصره في طاعته بعد المرض حسيت ان ربي عارف ان الوسواس السبيل الوحيد عشان ارجع له وحسيت كأن الله يقول لاني احبك وابغاك ترجعين لطريق الحق ابتليتك .. الحمدلله يارب .. اتمنى اكون عبرة لك وماتخاف ولا تقلق اللي فيك مروا فيه كثير بس اهم شي لاتركز على الافكار لما تجيك ولاتخليها تخوفك وخلك في قرارة نفسك عارف انها وساوس لااكثر وفترة وترجع لطبيعتك ان شاء الله وتصير تكتب عن حالتك وتكون شعلة امل وايجابية لغيرك ..
أشكرك جزيل الشكر أختي تهاني أرى أن حالتك مثل حالتي. أنا أيضا لدي وساوس في كل شيء أفكر فيه ولكن الحمد لله خف عني ذلك. لقد أصبت بحالة أشبه بالجنون. كنت أحس بأني في بعد آخر و حياتي لها قانون منطق آخر. كل من تحدث معي أفهم ما يقوله و في نفس الوقت لا أفهم شيئا و قد كنت أشعر بإحساس يجرني بشكل عنيف الى تلك الحالة قلت في نفس لقد أصبت بالجنون أو أني فقدت عقلي و يجب علي أن أذهب الى المستشفى و دراستي ضاعت و مستقبلي ضاع. الحمد لله أستطيع أن أقيم نفسي بأني تخلصت من كل ذلك بنسبة 60% و سأتخلص من النسبة الباقية إن شاء الله قريبا أشكرك على مرورك و تشجيعك. جزاك الله خيرا و أسأل الله لك الثبات
[size=34]الإستعاذة بالله مرة واحدة 90%[/size] [size=34]آمنت بالله ورسلة مرة واحدة 90% القناعة بعدم الإثم 60% القناعة بأنني مؤمن 65% عدم مناقشة الفكرة 55% عدم الاستغفار من أجل الفكرة 55% عدم الرد على الفكرة الوسواسية 55% عدم الإقناع وطمأنة النفس 40% تطبيق المواجه 47% تطبيق الصمود 50%[/size]
الحمد لله بدأ يقل وسواس العقيدة ولكن لدي أفكار مزعجة منها اذا أتتني أي فكرة يأتي في بالي قد تكون وسواسا و اذا عملتها اخاف ان تكون كذلك لان الانزعاج يأتيني عند أي فكرة.
انت في حرب معه لا تستسلم خليه هو ينهار انت لما تحس يالانزعاج هذا طبيعي لأن نفسيتك طيبة ولا ترضى إلا بالطيب فاكمل بالتجاهل والصمود والمواجهة واصبر ونصر قريب
أختي وجدت بعض الوساوس حقيقية و اصابتني بالاحباط و بدأت بإرجاعي الى الوراء مثلا كنت أشاهد فيديو و قال الرجل في الفيديو أنه يريد أن يقول شيئا ثم سيكمل. جائتني فكرة أنه سيقول كذا . و فعلا ما جاءني هو ما قال أيضا كنت سأذهب ببعض الملابس الى المصبنة ، أغلقت زر الجاكيت و عندما أردت فكه علق. حاولت أن أفك الزر بضغط أكثر فجائتني فكرة أن الزر قد يتفكك من الثوب. قلت اظن ان هذه فكرة وسواسية وفعلا تفكك الزر من الثوب. حضرت احد الحفلات و كان أبي هو من يقدم الحفل و طلب مني أن أصوره. في منتصف الحفل رأيت أبي قد ذهب خلف الستار و هو يستعمل هاتفه فتساءلت لماذا. جاء في بالي فجأة أنه سيتصل بي وقد احسست بهاجس لان الفكرة جاءت بشكل مفاجئ . قلت ستكون الفكرة وسواسية و ما جاء في بالي هو ما حدث. عندما أطبق البرنامج أذكر هذا و اصاب بالاحباط. ماذا أفعل؟ لقد أرجعتني الافكار الى الوراء . ياتي في بالي ان هذه الافكار من نفسي و قد تكون بعض الافكار التي هي وساوس من نفسي لقد أصبت باكتئاب شديد
أختي وجدت بعض الوساوس حقيقية و اصابتني بالاحباط و بدأت بإرجاعي الى الوراء مثلا كنت أشاهد فيديو و قال الرجل في الفيديو أنه يريد أن يقول شيئا ثم سيكمل. جائتني فكرة أنه سيقول كذا . و فعلا ما جاءني هو ما قال أيضا كنت سأذهب ببعض الملابس الى المصبنة ، أغلقت زر الجاكيت و عندما أردت فكه علق. حاولت أن أفك الزر بضغط أكثر فجائتني فكرة أن الزر قد يتفكك من الثوب. قلت اظن ان هذه فكرة وسواسية وفعلا تفكك الزر من الثوب. حضرت احد الحفلات و كان أبي هو من يقدم الحفل و طلب مني أن أصوره. في منتصف الحفل رأيت أبي قد ذهب خلف الستار و هو يستعمل هاتفه فتساءلت لماذا. جاء في بالي فجأة أنه سيتصل بي وقد احسست بهاجس لان الفكرة جاءت بشكل مفاجئ . قلت ستكون الفكرة وسواسية و ما جاء في بالي هو ما حدث. عندما أطبق البرنامج أذكر هذا و اصاب بالاحباط. ماذا أفعل؟ لقد أرجعتني الافكار الى الوراء . ياتي في بالي ان هذه الافكار من نفسي و قد تكون بعض الافكار التي هي وساوس من نفسي لقد أصبت باكتئاب شديد
لا تخف أخي انسيت الحدس السادس؟؟؟ وهذا أمر طبيعي وايضا المخ تعود على اشياء يتوقع حدوثها فقط فلا تكترث لهذا الأمر وتصرف عادي
أختي الزهرة من شدة حرصي على تطبيق البرنامج أصبحت أحاول أن أطبقه على كل فكرة لان جميع الأفكار تأتيني بهاجس سواء قوي أو لا. الان بسبب ما حدث اصابتني انتكاسة و حاولت أن أطبق التجاهل الا انني أتذكر ما حدث فأصاب بالاحباط. لم أعد أتذكر كيف طبقت التجاهل في المرة السابقة حتى شعرت بالتحسن، كل ما قمت به هو فقط المحاولة قدر الامكان أن أمنع حديث النفس. حاولت أن أفعل نفس الشيئ مرة اخرى ، عندما منعت حديث النفس مدة ثانية أوثانيتين جاءتني فكرة لماذا لا أحس بالضغط ؟ لماذا لا اشعر بالشيطان؟ فجاءت فكرة تقول ان هذا من نفسي.
[size=36]الإستعاذة بالله مرة واحدة 70%[/size] [size=36]آمنت بالله ورسلة مرة واحدة70%[/size] [size=36]القناعة بعدم الإثم 60%[/size] [size=36]القناعة بأنني مؤمن 10%[/size] [size=36]عدم مناقشة الفكرة 15%[/size] [size=36]عدم الاستغفار من أجل الفكرة 30%[/size] [size=36]عدم الرد على الفكرة الوسواسية 15%[/size] [size=36]عدم الإقناع وطمأنة النفس 10%[/size] [size=36]تطبيق المواجه 5%[/size] [size=36]تطبيق الصمود 5%[/size]
أختي الزهرة من شدة حرصي على تطبيق البرنامج أصبحت أحاول أن أطبقه على كل فكرة لان جميع الأفكار تأتيني بهاجس سواء قوي أو لا. الان بسبب ما حدث اصابتني انتكاسة و حاولت أن أطبق التجاهل الا انني أتذكر ما حدث فأصاب بالاحباط. لم أعد أتذكر كيف طبقت التجاهل في المرة السابقة حتى شعرت بالتحسن، كل ما قمت به هو فقط المحاولة قدر الامكان أن أمنع حديث النفس. حاولت أن أفعل نفس الشيئ مرة اخرى ، عندما منعت حديث النفس مدة ثانية أوثانيتين جاءتني فكرة لماذا لا أحس بالضغط ؟ لماذا لا اشعر بالشيطان؟ فجاءت فكرة تقول ان هذا من نفسي.
كل هذا وسواس والتساءلات استرسال طنش وما يضرك شيء طبق البرنامج باطمئنان واصبر على تطبيقه الطريقة سهلة تذكرها دائما كل فكرة ملحة ومزعجة وسواس يجب الاستعاذة وقول آمنت بالله ورسله ثم التجاهل وعدم الاستجابة لها ولا تسترسل لا تناقش وتحلل انها كاذبة وتافهة لا تضيع وقتك معها ان الشيطان يريد أن يخرب عليك معيشتك فلا تستمع له
أختي الزهرة أرجوك أخبريني. أنا الآن افتقدت الشعور بالايمان و ربما أكثر من السابق. بدأت أحس انه لم يعد يهمني شيئ أستغفر الله. حتى عندما كتبت أستغفر الله جاءني احساس و فكرة أني لم أكتبها من نيتي بل فقط أمثل على نفسي او اني اشفق على حالي...و غيرها
لا ادري لماذا لا استطيع ان اطبق التجاهل بالشكل المطلوب. عندما أريد ان اعتقد النقيض اجد نفسي استرسل. و اذا نجحت انجح فقط لمدة ثانية او ثانيتين. عندما أريد أن امرح لا أستطيع أن أنسى و الشعور بعدم الايمان لا يذهب و تأتيني فكرة ان الايمان موجود فقط في العقل الباطن و ليس الواعي، لهذا عندما أنسى اشعر بتحسن قليل و مع الوقت لن يبقى الشعور بالايمان لأنه يتعوض بالشعور بعدم الايمان هل سأشعر بالايمان اذا طبقت التجاهل؟ الخوف يعيقني و لا أدري كيف اتخلص منه
أختي الزهرة أرجوك أخبريني. أنا الآن افتقدت الشعور بالايمان و ربما أكثر من السابق. بدأت أحس انه لم يعد يهمني شيئ أستغفر الله. حتى عندما كتبت أستغفر الله جاءني احساس و فكرة أني لم أكتبها من نيتي بل فقط أمثل على نفسي او اني اشفق على حالي...و غيرها
لا ادري لماذا لا استطيع ان اطبق التجاهل بالشكل المطلوب. عندما أريد ان اعتقد النقيض اجد نفسي استرسل. و اذا نجحت انجح فقط لمدة ثانية او ثانيتين. عندما أريد أن امرح لا أستطيع أن أنسى و الشعور بعدم الايمان لا يذهب و تأتيني فكرة ان الايمان موجود فقط في العقل الباطن و ليس الواعي، لهذا عندما أنسى اشعر بتحسن قليل و مع الوقت لن يبقى الشعور بالايمان لأنه يتعوض بالشعور بعدم الايمان هل سأشعر بالايمان اذا طبقت التجاهل؟ الخوف يعيقني و لا أدري كيف اتخلص منه
عادي انك تحس بفقدان الايمان ستشعر به لاحقا لأن العقل مشوش من تأثير الوسواس وانت في حرب مع الوسواس فكر في محاربة الوسواس حتى تنتصر عليه هو يحاول يغلبك بكل الطرق بتخويفك ومن تلك الشعور بفقدان الايمان فانت حاربه بعدم تأثرك بذلك هذا هو الصمود وتابع بصده وقهره بالتجاهل ولا تخف ابدا لما يرى الثقة فيك يعرف انه انهزم وسترى النصر والشفاء وبعدها ستحس بحلاوة الايمان من جديد انت اصبر فقط وتابع خطوات البرنامج