للاسف زادت حالتي. بدأت أحس بانشراح صدر و قلبي لم يعد يتأثر الى بنسبة بسيطة و تاتيني افكار اني على حق و في نفس الوقت اشعر فقط بقلق بسيط. ارجوكم أخبروني هل هناك امل في الشفاء؟ اشعر بشعور قوي يصدني عني الحق و قلبي و عقلي لا يطاوعانني عليه! ما حكمي؟ لقد تسلل الى هذا الشعور كالسم
أرجوكم أخبروني. أحس أني كافر و اني لست مؤمنا عن اقتناع و احس اني لست في واقعي و اشعر اني كأني لا أعرف الله و عقلي مشوش و عندما اقرأ القرآن كأني لا افهم شيئا و عقلي و قلبي لا يطمئنان. حتى عندما أبحث عن دلائل لا اشعر بفائدة. و احيانا اشعر بالفعل اني مؤمن و لكن قلبي و عقلي اشعر بانهما غير مطمئنان أستغفر الله هل هذا طبيعي؟ هل هذا وسواس؟ و هل حدث هذا معكم يا من تعافو من الوسواس؟
كل ما يحدث لك لأنك مازلت تسترسل وتصدق كذب الفكرة لا تخف أنت مؤمن فاطمئن ولا تحلل وتناقش شيء لا تسترسل مع الفكرة واتبع هذه الخطوات دائما لما تحس بدخول فكرة مزعجة وملحة الاستعاذة مباشرة وقول آمنت بالله ورسله ثم التجاهل والانشغال بالحدث ولا تقلق من شيء خلي الفكرة تنبح كالكلب لكن لا تناقشها ابدا يعني وتبدأ تقول احس واحس وربما.....كل هذا استرسال يحاول الشيطان ان يقنعك بها وهي كاذبة
حتى و ان اصبحت اشعر ان عقلي و قلبي لا يتقبلا ان يعودا كالسابق؟ هذا هو ما اعاني منه الان . اصبحت اشعر كاني لا اعرف الله و اني على حق و اصبحت اشعر اني غريب على نفسي و في نفس الوقت لست كذلك و ان ايماني اصبح تحت الصفر و الشعور بالخوف و شعور يجعلني ان لا اصلي و اسيئ الى القيم الدينية . و ان قلبي وعقلي يميلان الى الفسوق. كما اصبحت اشعر بالامبالاة . و ياتيني احساس يقول اني لست مريضا كما لم اعد احس باي حرارة من الايمان و كيف اتجاهل و انا لا احس اني ليس بي شيء. استغفر الله. انا اعلم ان هذه الافكار كاذبة و لكنها كالسم يتسلل الي ولكن مع هذه الاعراض الامر صعب. أستغفر الله اليوم بعد الفجر قررت ان اتجاهل كل شيئ و انطق الشهادتان مرة اخرى. احسست ببعض الراحة ولكن قلبي وعقلي ما يزالان عنيدين. شعرت فقط بارتياح في صدري و ليس في قلبي. و عندما استيقظت عادت حالتي و كاني لم اعمل شيئا
بالاضافة الى اني اصبحت اشعر باني اطير و لا افهم ما يجري من حولي و اشعر بالدهشة طوال الوقت و اشعر اني فقط روبوت و اصبت بفقدان التركيز و الغباء و صعوبة تحليل الكلام و ما يجري من حولي . حتى عند كتابة هذا الرد اشعر اني لست مرتبا تاتيني فكرة ان الايمان فقط في عقلي اللاواعي و اشعر اني لست مؤمنا بصدق لاني احس ان قلبي لا يتقبله أستغفر الله . حتى عندما اريد ان اشعر نفسي بالايمان اجد ان عقلي لا يتقبله. استغفر الله. لقد اصبحت نحيفا و اعاني من فقدان الشهية و اذا تذكرت الايمان اشعر بالغثيان و ان قلبي يميل الى التقيؤ أعزكم الله ربما حالتي اصبحت اكثر من وسواس قهري هل تفهمون ما أحس به؟ المشكلة اني اسمع الكلام و لا اقدر ان اطبقه. انا اشعر بذرة ايمان فقط و اخشى ان افقده اذا انشغلت. عندما اصبت بهذه الحالة كنت اجد مقاومة من نفسي. و عندما حاولت ان اهدأ سيطر علي هذا الشعور بغير ارادة مني. سيطر على قلبي وعقلي ااااه انا أشعر بالحسرة على نفسي. ربما انا مجنون . اصبح كلامي ثقيلا بنسبة قليلة و اشعر ان فكي و لساني مرتخيان. قبل 3 ايام زرت طبيبا نفسيا و بدأت بأخذ الدواء لعله يساعدني.
أرجوكم أخبروني. أحس أني كافر و اني لست مؤمنا عن اقتناع و احس اني لست في واقعي و اشعر اني كأني لا أعرف الله و عقلي مشوش و عندما اقرأ القرآن كأني لا افهم شيئا و عقلي و قلبي لا يطمئنان. حتى عندما أبحث عن دلائل لا اشعر بفائدة. و احيانا اشعر بالفعل اني مؤمن و لكن قلبي و عقلي اشعر بانهما غير مطمئنان أستغفر الله هل هذا طبيعي؟ هل هذا وسواس؟ و هل حدث هذا معكم يا من تعافو من الوسواس؟
اخي الكريم شفاك الله اسباب صعوبة الوسواس عليك يرجع الي سبب واحد وهو انك لا تتعامل مع الوسواس بناء علي انه وسواس كاذب بل تتعامل مع الوسواس بناء علي انه حقيقي صادق وانت تنظر الي الوسواس كأنه جبل من أحجار مع ان الوسواس كجبل من سراب انت مؤمن ليس عندك اي مشكلة ولا تحتاج الي ان تبحث عن دلائل احفظ عن الأعضاء هذه الكلمة وهي ( التجاهل ) ولا تجد للخلاص من هذا البلاء مثل التجاهل وفقك الله
هل من الطبيعي أن اشعر بضعف ايمان شديد؟ هذا الوسواس قتلني . مثلا اذا فكرت في الصلاة تأتيني فكرة لماذا ستصلي و يأتيني شعور بأن كل شيء كذب أستغفر الله فأقول ربما فقط ضعف إيمان أو ربما هذا شعور طبيعي قلت الآن في نفسي شكواي لكم دليل على ايماني مع اني لا اشعر بذلك فزاد الأمر فأتساءل هل أشهد أن لا اله الا الله و أنت محمد رسول الله فيأتيني شعور يقول لا أعلم و عندما أستمع الى القرآن أتساءل لماذا لا أشعر بالايمان كالسابق فتزداد الأفكار أعلم أني لا يجب على أن أطمئن نفسي و لكن أضطر لعمل هذا . مع ذلك تتكرر الأفكار و كأني لم أتطمأن اذا بدأت أعود لطبيعتي و انتبهت لهذا يأتيني شعور يقول لماذا عدت الى طبيعتك فأعود الى نقطة الصفر أرجوكم قولو لي هل يمكن أن يؤدي الوسواس الى الردة و العياذ بالله؟ كيف أعمل بعكس هذه الأفكار؟
اخي الكريم كل ما ذكرت استجابة للافكار الوسواسية لا يؤدي الوسواس الي الردة اعمل بعكس هذه الأفكار بهذه الطريقة اذا جاءتك فكرة وسواسية (فاعتقد نقيضها مباشرة دون تحليل ومناقشة) اخي الكريم لا تنظر الي هذه الافكار ولا تناقشها كل انسان يأتيه هذه الأفكار لكن الانسان السوي لا يبالي بها واما الانسان الموسوس فيصدق الفكرة ويخاف من عدم تنفيذها ولا يتجاهل ولا يصمد ويظن ان شخصيته وايمانه وطاعاته قد قد ذهبت بسبب هذه الافكار الكاذبة ولهذا يقع في الفخ لا يا أخي الكريم ليس الأمر كذلك وفقك الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي كيف يعني وقعت في الفخ يعني العياذ بالله كفرت او ماذا
هل من الطبيعي أن اشعر بضعف ايمان شديد؟ هذا الوسواس قتلني . مثلا اذا فكرت في الصلاة تأتيني فكرة لماذا ستصلي و يأتيني شعور بأن كل شيء كذب أستغفر الله فأقول ربما فقط ضعف إيمان أو ربما هذا شعور طبيعي قلت الآن في نفسي شكواي لكم دليل على ايماني مع اني لا اشعر بذلك فزاد الأمر فأتساءل هل أشهد أن لا اله الا الله و أنت محمد رسول الله فيأتيني شعور يقول لا أعلم و عندما أستمع الى القرآن أتساءل لماذا لا أشعر بالايمان كالسابق فتزداد الأفكار أعلم أني لا يجب على أن أطمئن نفسي و لكن أضطر لعمل هذا . مع ذلك تتكرر الأفكار و كأني لم أتطمأن اذا بدأت أعود لطبيعتي و انتبهت لهذا يأتيني شعور يقول لماذا عدت الى طبيعتك فأعود الى نقطة الصفر أرجوكم قولو لي هل يمكن أن يؤدي الوسواس الى الردة و العياذ بالله؟ كيف أعمل بعكس هذه الأفكار؟
اخي الكريم كل ما ذكرت استجابة للافكار الوسواسية لا يؤدي الوسواس الي الردة اعمل بعكس هذه الأفكار بهذه الطريقة اذا جاءتك فكرة وسواسية (فاعتقد نقيضها مباشرة دون تحليل ومناقشة) اخي الكريم لا تنظر الي هذه الافكار ولا تناقشها كل انسان يأتيه هذه الأفكار لكن الانسان السوي لا يبالي بها واما الانسان الموسوس فيصدق الفكرة ويخاف من عدم تنفيذها ولا يتجاهل ولا يصمد ويظن ان شخصيته وايمانه وطاعاته قد قد ذهبت بسبب هذه الافكار الكاذبة ولهذا يقع في الفخ لا يا أخي الكريم ليس الأمر كذلك وفقك الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي كيف يعني وقعت في الفخ يعني العياذ بالله كفرت او ماذا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الكريم اولا انا ما قلت انت وقعت في الفخ ثانيا ليس معني وقوعك في الفخ هو وقوعك في الكفر والعياذ بالله بل معني ذلك انك اذا صدقت الفكرة وخفت من عدم تنفيذها ولم تتجاهل ولم تصمد فقد استجبت للفكرة الوسواسية واستسلمت لها واطعت الفكرة في تشديداتها وعسرها ولا يسر لها نعم الوسواس يأمر بالتشديدات والعسر دائما ولا يأمر بالتسهيل واليسر ابدا ويأمر بما يخالف امر الله وامر رسوله ويأمر بما يخالف الشرع ويأمر بما يخالف عقل كل ذي عقل ولكن يأمر بجميع ذلك في صورة ناصح أمين هو الفخ فاحذره وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مازلت أعاني من نفس المشكلة بعدما انتكست لم أعد أنام و كنت أخاف من المجهول و أحسست بالغباء و أني فقدت عقلي أما الآن فقد قلَّت الأعراض لأني اعتدت عليها و أهلي يرونني أني عدت طبيعيا إلا أن نفسيتي متدهورة . سبب انتكاستي هو أن شعورا قويا راودني أن الله سبحانه و تعالى غير موجود ووجدت أن عقلي و قلبي تقبلاه. حاولت أن أهدأ نفسي لكن الشعور تمكن مني و أصبت بهاجس. و شعرت بأن قلبي الذي كان مطمئنا بالايمان أصبح يرسل مشاعر الكفر و الفسوق و عمل المحرمات و أيضا عقلي أصبح لا يتقبل أن هناك اله و جنة و نار و أصبح يراودني شعور ألا أصلي و أن أتلفظ بما يأتيني ولكن حاولت المقاومة و مسكت فمي بيدي كي لا أتلفظ لأني لم أسيطر على نفسي لم يقتصر الأمر عند هذا الحد، بالرغم من كل ما حدث جاءتني فكرة في يوم موالي كيف أعرف أن القرآن هو كلام الله عندمها شعرت بدوخة و اضطربت لي الرؤية و كنت عندئذ في مكالمة هاتفية مع زوج خالتي أحكي له مشكلتي. لم أستطع اكمال المكالمة لكن جاهدت نفسي و اكملتها. هذه الأعراض قد خفت لأني اعتدتها و أصبحت أبدو طبيعيا إلا أن نفسيتي متدهورة
أحس أني مفتنع أن الافكار صحيحية لماذا؟ لا أدري! سيطرت الشبهات على ذهني وأشعر أني عالق. بسبب ما حدث لي أشعر بشد في رقبتي و ناصيتي و بدأت أشعر أن الاسلام أصبح هو الفكرة الوسواسية يحاول أن يدخل الى نفسي مثل الافكار السلبية وعندما أريد أن اتجاهل ما أشعر به أجد نفسي أتجاهل الاسلام!. كما أشعر أن عقلي منقسم الى نصفين و أن شيئا عالقا فيه.
أنا حائر! حتى أحلامي كلها معاناة. فأنا أحلم بما أعاني منه و أستيقظ بسببها. و أحاول أن أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم و أستغفر وأعود للنوم.
بالرغم من كل هذا الحمد لله مازلت محافظا على صلواتي بل زدت من طاعاتي كما أصبحت محافظا على تلاوة القرآن الكريم و الأذكار و الدعاء أكثر من السابق أنا الآن لم أعد أشعر بالله تعالى و لا ميلا للدين حتى الصورة التي كنت أستحضرها عند ذكر الله سبحانه و تعالى اختفت . أتمنى أنكم فهمتم قصدي. حاولت في أحد الليالي أن أسترجع الشعور بالله و استحضار الخشوع، نجحت بنسبة بسيطة و لكن في اليوم التالي بعدما استيقظت من النوم ذهب بل تبخر كل ذلك. كل طمأنة أطمئن بها نفسي سرعان ما تتلاشى.
منذ شهر تقريبا ذهبت عند طبيب نفسي و أعطاني دواء و أنا الآن أتناوله عله يساعدني بعد الله تعالى
أحيانا أقول في نفسي ربما هذا فقط فتور في الإيمان و أظن أني مؤمن، وعندما أريد أن أتذكر يوم القيامة و أهوالها يأتيني أنه ليس موجود و تأتيني آيات من القرآن الكريم عن الكفار و أقول أنها عني مثل. ’’ بل هم في شك يلعبون ’’ عندما كتبت الآية. جاءتني فكرة و شعور أني أستهزأ بالدين.
رأيت مؤخرا فيديو مفاده أن جميع الملحدين هم مؤمنين لأنهم أجرو عليهم تجارب. قامو بإدخالهم في آلة تقوم بتصوير الدماغ، وعندما يذكرون اسم الله سبحانه و تعالى تنشط منطقة الخوف في الدماغ. بعد رؤيتي لهذا الفيديو أحسست بارتخاء بسيط في أعلى رقبتي و شعرت بالراحة ولكن جاءتني قكرة أخرى أنني لست مؤمنا عن اقتناع و أني فقط تابع أتبع الناس و ليست لي رأي و قناعة خاصة ولو كنت مقتنعا لما أصبت بالوسواس، و الإيمان يتطلب الاعتقاد الجازم بأركان الاسلام
خلاصة، اذا سألت نفسي هل أنا مؤمن بالله أجيب بنعم حتى و أنا مصاب بهذا الحال ثم يأتيني سؤال وماذا عن يوم القيامة؟ أجد نفسي أكذب به أو أشك به. و في لحظة أخرى اذا قلت أنا أومن بالرسول صلى الله عليه و سلم يأتيني سؤال و ماذا عن الله؟ أجدني أشك في وجوده. أسأل نفسي في لحظة أخرى هل أومن بالله و الرسول صلى الله عليه وسلم أجيب بنعم فيأتيني سؤال و مذا عن يوم القيامة و ملائكته و الأركان الأخرى؟ فيدخلني الشك فيها
و تأتيني فكرة أن الدين مجرد موضة و لعبة
أنا لست مرتاحا بهذه القناعة التي أصابتني لكن ذهني أصبح مشوشا و أصبح وجهي نحيفا مع أنه أحياتا يأتيني شعور أني فرح بها
أنا مازلت محافظا على صلواتي حتى و إن لم أحس بخشوع أو بوجود الله سبحانه و تعالى و شعوري اني أمثل على نفسي و أني منافق و شعوري أني كافر أعوذ بالله لأنني أدري أنا لست في حالتي الطبيعية حتى لو بدا لي أني لست كذلك و لأني أيضا أعلم لو كنت طبيعيا هذا ما كنت سأعمله
أرجوكم أخبروني كيف أتعامل مع حالتي فعندما أتجاهل أجد نفسي أتجاهل فكرة العودة الى طبيعتي لأنها أصبحت كالفكرة الوسواسية. قلقبي أصبح الحجر و لم يعد عقلي و قلبي يتأثران و أحيانا أشعر بالنفور أستغفر الله أتمنى أني قد وضحت لكم حالتي و جزاكم الله خيرا
عدل سابقا من قبل المنتصر بإذن الله في 2017-03-07, 10:41 pm عدل 1 مرات
أخي المنتصر انا مثلك الأفكار دائما شغالة في عقلي..نصيحتي تفتح العقبات و تقرأهم خاصة لما تكلم الخبير عن (عند حصول الإنتكاسة) اليوم لا تتكاسل و إقرأ برنامج وسواس العقيدة وإبدأ بتطبيق جدي و تخيل انك بعد فترة تكون معافى و سعيد واسع لتحقيق ذلك و إبدأ التقييييييييم مهم جدا حتى لو بدأت من الصفر بإذن الله ستصل إلى100% اتمنى ترسل بكرا تقييك عشان اشوف تقييمي أكثر ام تقييمك
و عليكم السلام أخي المنتصر بأذن الله ماشاءالله عليك انت شخص طيب و فيك خير ولست منافق ووو لا تجعل الشيطان يوهمك و يشوشك انتبه ولا تتساهل مع عدوك الاول و انت قطعت طريق طويل لابد ان تكمله بكل قوة و شجاعة ثق بالله و توكل عليه و تضرع بالدعاء بكل انكسار و اااستمر على التقييم كل يوم و اقرأ من قصص المتعافين بتفيدك بأذن الله
أشكركما أختاي زهرة الأمل و لطيفة سأحاول جاهدا أن أبدأ من جديد
أنا أحاول التجاهل و أبدأ أحس بشيئ ينتفخ في جانبيْ رأسي و أقصد العضلة التي توجد جانب شعر الرأس. فبعدما أن أصابني ذلك الهاجس أحسست كأن مخي انغلق و الآن أحس أنه ينتفخ كأنه سيبدأ العودة الى طبيعته أتمنى هذا و لكن مازال الاحساس بالنفور من الدين . أنا لم أكن هكذا في السابق. بالعكس كنت أحب ديني و أحب العبادات ولكن كل شيئ تغير أصبحت أشعر كأني أعرف الدين لأول مرة و أشعر أني مستغرب أن هناك يوم قيامة و إحدى هذه المشاعر تكون إحداها متناقضة بعض الشيئ حسب الحدث و المكان و الزمان. أرجو أنكم فهمتم قصدي
و هذا تقييم اليوم
الإستعاذة بالله مرة واحدة 20% آمنت بالله ورسلة مرة واحدة 20% القناعة بعدم الإثم 30% القناعة بأنني مؤمن 20% عدم مناقشة الفكرة 2% عدم الاستغفار من أجل الفكرة 10% عدم الرد على الفكرة الوسواسية 5% عدم الإقناع وطمأنة النفس 5% تطبيق المواجه 10% تطبيق الصمود 4%
شكرا أختي لطيفة. اليوم حاولت أن أغير طريقة تعاملي مع الأفكار
الإستعاذة بالله مرة واحدة 30% آمنت بالله ورسلة مرة واحدة 30% القناعة بعدم الإثم 40% القناعة بأنني مؤمن 40% عدم مناقشة الفكرة 35% عدم الاستغفار من أجل الفكرة 25% عدم الرد على الفكرة الوسواسية 25% عدم الإقناع وطمأنة النفس 15% تطبيق المواجه 40% تطبيق الصمود 55%
قلَّت بعض الأفكار التي ذكرتها سابقا و الآن أصبح يراودني شعور أني مؤمن احتياطا و أشعر أيضا أن مخي مضغوط من أعلى و جانبي رأسي
شد همتك اكثررر و الشعور الي يجيك طنشه حتى لو ضغط عليك ولا اَي شي يقوله لك طنننش ولا تحاول تقنع نفسك ولا تطمنها عودها على التجاهل ومع الوقت بتنساها و بيرجع شعورك زي اول لانها كلها إشارات كاااذبة بس خليك دائما جاهز له