أنا مصابة بالوسواس منذ سنة بدأ بوسواس العقيدة ولكن الحمد لله تخلصت منه وأصبت ايضا بوسواس الصلاة والوضوء والطهارة وأحيانا تقل الوساوي وأحيانا اخرى تزداد فأنا ما زلت أشك فى فترة حيضى ولا أعرف نهايتها وأغتسل عدة مرات وفى الوضوء أغسل ما تحت أظافرى ولا أعرف إن كان يجب غسلها ام لا أم مجرد غسل اليد بطريفة عادية مع أنى اتفحص أظافرى قبل كل وضوء وأغسل ما تحتها جيدا تجنبا أى أتربة او وسخ تحتها ومع ذلك أعيد غسلها وفرك ما تحتها عند الوضوء والمشكلة الكرى هى وسواس الرياء فأنا أخرج من الصلاة أكثر.من مرة بسبب هذا الوسواس فتأتينى أفكار ان مثلا أحد يرانى وأنا اصلى فيجب احيان الصلاة ولكن المشكلة أن تلك اﻷفكار تأتينى ولا أشعر أحيانا أنها أتتنى إلا بعد زوالها وبالتالى لا أجاهدها ﻷنى لم أشعر بها وقتها فأتذكر بعدها أنى فكرت بها فأخرج من الصلاة فلا أعرف ان كانت هذه اﻷفكار أبطلت صلاتى ﻷنى لم أجاهدها أم لا مع إنى أخاف كثيرا من تلك اﻷفكار ولا أستطيع الصلاة أمام أحد او خارج البيت أمام زملائى مع أن هذا يستلزم أحيانا وهذه الوساوس تؤثر كثيرا على مستواى الدراسى ولا أستطيع التركيز فى دراستى وامتحاناتى بعد أقل من شهرين وسؤال آخر اذاؤكنت ثائمة وطرأت على فكر
سهيلة
عضو جديد
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 11/04/2016
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
موضوع: رد: وسواس الرياء 2016-04-12, 12:46 pm
السؤال الآخر إذا كنت صائمة وطرأت لدى فكرة رياء أثناء صيامى مثلا عندما تستيقذ أمى وتدعونى للإفطار فسأقول لها أنى صائمة ثم تذكرت بعدها انها ممكن ان تكون رياء فتوقفت فهل بذلك يبطل صيامى
سهيلة
عضو جديد
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 11/04/2016
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
موضوع: رد: وسواس الرياء 2016-04-13, 8:20 pm
ارجو المساعدة والرد سريعا
ابومشخص
نائب المشرف العام
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 4386
تاريخ التسجيل : 02/08/2014
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
قال الله تعالى
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)
(قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون)
موضوع: رد: وسواس الرياء 2016-04-13, 10:24 pm
هذه فكرة وسواسية فعليك بالقيام بعباداتك وطاعاتك كاملة مع تطبيق التجاهل التام على فكرة الرياء مهما خطرت لك فالقصد من الشيطان تثبيطك عن العبادة وتصعيبها عليك وديننا يسر فاقهريه بزيادة طاعاتك وتجاهله
لقد أصبت بوسواس جديد فلقد تخلصت من جزء من وسواس الرياء أنا أعرف أن تجنب فعل العمل الصالح خوفا من الرياء يعتبر رياء ،والرياء شرك والعياذ بالله ومن هنا بدأ الوسواس فعندما أكون جالسة مع أهلى او زمائلى او اى أحد تأتينى وساوس بأنى إذا لم أذكر الله أكون خائفة من الرياء وبالتالى فهذا رياء فأذكر الله ولكن أشعر بأنى أترقب رد فعل الناس وتأتينى وتأتين اﻷفكار عندما أكون مع أحد سواء من عيلتى او من صديقاتى بأن أذكر الله وإذا لم أفعل أكون خائفة من الرياء وأيضا هذه اﻷفكار عندما أكون فى الشارع ذاهبة لمكان ما وأحاول ألا أحرك شفتاى بصورة واضحة فيقول لى الوسواس بأنى لا أريد الناس أن ترانى وأنا أذكر الله وبهذا فأنا أراعى رأي الناس وبالتالى فأنا مرائية أنا.لا أجد تعبيرا دقيقا لما أشعر به ولا أعرف إن كان تجنب الذكر فيه هذه الحالة يعد من الرياء ام لا ولكنى أتعب من التفكير فى هذا اﻷمر وأداوم عل قول دعاء "اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيئا أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه" وأدعو الله بأن يكون عملى كله خالصا لوجهه فقط لا ﻷحد غيره ولكن عندما تطرأ عليا هذه اﻷفكار أغتقد أنى اشركت مرة أخرى ويستمر الحال هكذا أرجو الرد سريعا على قدر المستطاع
ابومشخص
نائب المشرف العام
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 4386
تاريخ التسجيل : 02/08/2014
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
قال الله تعالى
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)
(قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون)
أختي بعد ما تبدءي تطبقي البرنامج تبدءي تقييمي تطبيقك كل يوم يعني اليوم ناقشت الفكرة كثير يوكن تقييمك لنقطة عدم مناقشة الفكرة قليل . أما إذا مرة تناقشي مرة لأ يكون تقييمك لنقطة عدم مناقشة الفكرة 50%وإستمري في تقييم تطبيقك للبرنامج حتى تصلي إلى 100%في جميع النقاط ؟؟ إذا أردتي يمطنني أن أرسل لك إستمارة التقييم ؟؟