بدأ الوسواس القهري منذ حوالي من 15 سنه وسألت شيخا فقال هذا حرص اكثر من اللازم
بعد ذلك تحول الي وسواس قهري في الصلاه والوضوء وغيرها وان احدا لا يحبني وان هذا كذا وكذا
وصل بي الحال انني قلت لأصدقائي ان عندي موهبه اعرف مافي داخل الشخص وهو هو كويس ام لا وغيرها من هذه الامور
تحول الي مرض شديد جدا بالشك في الزوجه ومرض رهيب و وسواس هل هي تخونني هل هي بكرا هل هي كانت علي علاقه أثمه وملايين الاسئله حاي صرت لا استطيع ان اضحك او ابتسم وحياتي منغصه بطريقه رهيبه
وصل في نهاية المطاف الي وسواس قهري جذري مميت في كوضوع كنايات الطلاق وتررددت علي اكثر من 14 شيخ مختلفين وكله يقول لم يقع الطلاق واحس ان شئ بداخلي يقول انه وقع لأنني لا احبها واتمني تركها
القصه:-
للايضاح اولا القصه بدأت من سنه في وسواس قهري في كنايات الطلاق
ولكن منذ ذلك الوقت حتي الأن احب زوجتي ولا اتمني غيرها ولم اتركها ولم
اعد افكر في غيرها واعتذرت لها عن معاملتي السيئه منذ ان تزوجتها حيث كنت اعاملها معامله سيئه بسبب الشك الرهيب وبسبب اشياء كثيره واحمد الله ان الله عافاني من هذا الشك بالزوجه ويبقي فقط مرض الوسواس والشك في كنايات الطلاق
وصلت لشئ ان من بعد ان قلت كناية طلاق فمن هذا اليوم اعاملها احسن معامله
وتغيرت معها بشكل جذري تحولت معاملتي لها الي معامله حسنه وحب و ود واصلحت انسان تاني خالص
لكن يبقي الشك في الكنايات فقط لاني اخاف الله ان يكون شي وقع وانا لا ادري
احس انني كذبت عالمشايخ في النيه
احسن ان شي وقع
فكله اجمع انه وسواس ولا يقع به شي
احس ايضا لانني كنت اعلم ان الكنايات تقع مع النيه الجازمه فوقتها ممكن كانت نية ايقاع ولكن ليست الان وانني الذي ضخمت المشكله حتي اعلم اهلي انني غير راغب فيها بناءا علي انها الغلطانه في خحين انا عصبي وانا الذي لا اتقبل كلامها واحس اني الصح وعب
الخطأ
احمد الله انني عالجت نفسي من مرض الشك بزوجتي الحبيبه
لكن شئ دافع قوي عندي يقول ان المشايخ الذين سألتهم غير ثقه وملايين الاسئله تأتيني والافكار وتقول انه وقع في حين اوقات احس ان هذا اليوم لم اقصد ايقاع الطلاق بالكنايات
واوقات احس انه والعياذ بالله وقع
واوقات احس ان النيه جارمه بالوقوع
ولكن انا انسان عصبي شديد العضب بسرعه بسبب الوسواس والاكتئاب والشك وفي نفس الوقت انسان اخاف الله واحب الخير للجميع وابحث عن الجنه واعمل لها
مرضت وتعبت جدا ومرضت اكثر من يوم علمت بهذا الوسواس القهري في كنايات الطلاق
اخر شيخ كلمته امس اقسم لي بالله انه هو المسؤول امام الله ان شئ لم يقع بهذه الكنايات
وهو المسؤول امام الله
لكن اليوم احسست انه غير ثقه وذلك لقوله لفظ معين لا يقوله امام وخطيب مسجد
ولكن هذا الشيخ اسأله كل بوم لمدة سنه ولكن لا ادري لما هذا اليوم شكيت هكذا
اذكر ايضا انني اتصلت بدار الافتاء المصريه وقالو لا يقع ولكن طريقة الكلام اوحت لي انهم غير
ثقه ولم يفهمو الموضوع
ايضا سألت شيخ بلدتي الثقه جدا ولكن افتاني انه لا شي وقع ونفتح صفحه جديده وننسي وفي مره من المرات افتاني في امر وقال لا يقع ففي هذا الامر حسيت انه لم يفهم السؤال او اجابته غير صحيحه فإتجهت لشيخ اخر
المشكله زاردت عندما اسأل عن شئ وارتاح منه يظهر لي شئ اخر قديم حصل قبل كده هل تلفظت ام لا وبعدها يظهر شئ اخر كنايه هل كانت نيه ام لا
لا استطيع التركيز في عملي ولا بيتي ولا ابتسم ولا استطيع الضحك ومرضت مرضا شديدا
ولا اعلم هل وقع شي ام لا ام كذبت عالمشايخ في النيه ام لا وتعبت تعبا لم يتحمله احدا في الدنيا
اسير بالشوارع وابكي واصرخ مما يحدث لي كل يوم علي الرغم جميع الشيوخ اللذين سألتهم قالو لا يقع شئ
واكثر شيخ كلمته هو الشيخ الذي يعلم كل كبيره وصغيره حصلت ولكنه قال كلمه امس هي كلمه قبيحه فحسيت انه غير ثقه وسألت مديري بالعمل عنه اليوم هل هو ثقه ام لا
قال هو شيخ امام وخطيب بالمسجد كفيف عنده علم واسع رأي النبي محمد صلي الله عليه وسلم في المنام بعدد اصابع يدك وثقه ان شاء الله
فلم اطمئن ايضا
والله لا ادري ماذا افعل فكرت في الانتحار وفكرت ان اذهب الي مكه واعيش هناك ولم انزل الي بيتي حتي اموت ولكن كل هذا اعلم انه ليس حل
ماذا افعل