تقييم يومي وتطبيق بجديه وان شاء الله الشفاء وارجو المتابعه من المشرفين

نعم اختي مناي ان شاء الله احمله ابعثيه لي

حمل من هذا الموقع
فيه رابط التحميل
http://googleweblight.com/i?u=http://www.saaid.net/book/open.php?cat%3D93%26book%3D4739&grqid=HaYkj5xY&hl=fr-DZ

اختي مناي لا اعرف احمل البرنامج وليس لدي بطاقه للتحميل اجد صعوبه في التحميل الا تقدرين ان تبعثي هنا ع استشارتي الامور والاشياء المهمه في الكتاب لكي استفاد منها وجزاك الله خير اختي الغاليه عل ما تبذليه من مجهود جعله الله في ميزان حسناتك يارب

مرحبا بك اخ كاظم
حاضر سانسخ لك الملف
تقدر تتصفح الكتاب بدون تحميل يعني تضغط على رابط قراءة فقط بدون تحميل مم نفس الموقع

الهي يحفظك ويحرسك اختي الغاليه مناي جزاك الله كل خير يارب                                                                                   اختي الغاليه مناي لدي سؤال انا سمعت ذات مره ان خطأ وضع شيئ حار او ساخن في اناء او قدح مصنوع من الاايلون وتناوله وشربه لان هذا عاده غير صحيحه وقد يسبب امراض خطيره الله يبعدنه والله يكفينه الشر فانا وسوس لي اللعين بمرض السرطان الله يبعدنه فان كان ما سمعتهه من معلومه سابقه ان كان يخص مرض السرطان او مرض اخر الله يبعدنه غير متأكد سؤالي هو يا اختي عندما ادخل للحمام لكي استحم وافتح الماء الحار وانا في الحمام لدي اناء من الايلون فيه اسكب الماء الحار لكي استحم فطوال فترة حياتي هكذا نستحم وكل اهلي بهذه الطريقه ولم ياتني وسوسه بالموضوع فعندما ادخل للحمام واسكب الماء الحار في هذا الاناء الاايلون تاتني الفكره هذه وانا لا اريد ان افعل استجابه لهذه الفكره فهل اقوم بتبديل ذلك الاناء الاايلون وعدم السبح فيه ام ابقى عليه فاذا بقيت عليهه صحيا صحيح اريد ان افعل الشئ الصحيح وبنفس الوقت لا اريد ان استجيب للامر الوسواسي ماهو ارشادك لي اختي الغاليه ربي يحفظك اختي ارجو الاجابه عليه جزاك الله كل خير اختي الطيبه

اخ كاظم لا تفتح على حالم نوافد وانت اغلقت الابواب

هدا ما نقلته لك مهم لك 


(11) النوع الثاني من الأفكار ( الخوف من الموت - الأمراض - النظافة - الرهاب ..الخ )




النوع الثاني من الأفكار التسلطية


وهي الأفكار المزعجة والتي قد يصاحبها بعض الأعراض


كالخفقان والرعشة والصداع ونحو ذلك






وسأضرب لها بعض الأمثلة :


المثال الأول : الخوف من المستقبل ،أو الخوف من الموت أو الخوف من


الأمراض الفتاكة كالإيدز والسرطان ونحوه .


المثال الثاني : الأفكار المتعلقة بالعنف وخوف الإنسان من القتل أو إلحاق الأذى به . 


المثال الثالث: الأفكار المتعلقة بعدم النظافة والخوف الشديد من لمس الأشياء المتسخة .


المثال الرابع : الأفكار التي تلح على الموسوس أن يفعل فعلا معينا أو حركة


معينة وإن لم يفعلها فقد يصاب بأذى ونحوه . 


المثال الخامس : شك الزوج بزوجته أو شك الزوجة بزوجها .


المثال السادس : الخوف من المجهول ، أو الخوف الشديد الذي يصاحبه خفقان في القلب 


أو برودة في الأطراف ، أو ضيق في التنفس ، أو آلام في الرأس أو البطن .


أو إحساس بالتقيؤ أو إحساس بالإغماء ونحو ذلك . 


المثال السابع : الرهاب الاجتماعي كالخوف من الاختلاط بالآخرين ، والتهرب


من الزيارات العائلية ، وتحاشي النقاشات والحوارات مع الزملاء والأصدقاء .


وهناك الكثير من الأفكار المزعجة غير ما ذكرت هنا تركتها لأنها كثيرة جدا ولم أرد


حصرها وإنما التمثيل لها فقط .


وبعد أن ضربنا الأمثلة على هذه الأفكار نصل إلى المرحلة الأهم وهي كيفية الخلاص منها :


فنقول وبالله التوفيق :


أن هذه الأفكار جميعا إنما هي في الأصل من الشيطان يريد بها إحزان الإنسان وإصابته بالهم


والقلق لأن الشيطان كما هو معلوم عدو للإنسان وعداوته قديمة جدا فلقد أقسم


أن يغوي آدم وذريته ، فهو يبذل كل ما في وسعه لإضلالها عن طريق الهدى والرشاد


ولكن هل يكتفي بهذه ، لا والله لأن عداوته مبنية على الحقد والحسد يقول الله عز وجل 


على لسان إبليس أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا ) الإسراء61، ويقول سبحانه وتعالى عنه :


( قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ ) الأعراف12 ، فها هو الشيطان يتكبر على أبينا آدم ويرى أنه خير منه ولذا رفض السجود


له حسدا وكبرا !! وهذا الحسد لا يتعلق بأبينا آدم فقط بل حتى ذريته أجمعين مسلمهم 


وكافرهم ! قال تعالى : 


(قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً ) الإسراء62، فلا يمكن أن يسلم منه إلا من عصمه الله تعالى ولهذا فالشيطان يبذل كل 


ما يستطيع لكي ينتقم من ذرية آدم عليه السلام بكل وسيلة يستطيعها يقول الله تعالى :


(وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي 


الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا ) الإسراء64.


وهذه العداوة مستمرة إلى قيام الساعة قال تعالى :


( قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ) الحجر36 .


فمن أجل هذا سيبقى الشيطان يكيد لذرية آدم عليه السلام وينتقم منهم بطريقين :


أولا : إضلالهم عن عبادة الله تعالى . 


ثانيا: بذل كل ما يستطيع ليعيش الإنسان في قلق وضيق ، وذلك باستفزازه 


كما يقول تبارك وتعالى :{وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ 


وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً}


يقول الطبري رحمه الله : (يقول تعالى ذكره بقوله : (وَاسْتَفزِزْ ) واستـخفف و استـجهل


من قولهم: استفزّ فلانا كذا وكذا فهو يستفزّه ) .


ومن الاستفزاز الذي يمارسه الشيطان هو هذه الأفكار المزعجة التي تزعج الإنسان وتصيبه بالخوف والضيق نسأل الله تعالى أن يعافي المسلمين منها .


حيث يبدأ الإنسان بالتفاعل معها مما يؤدي به في النهاية إلى أن يعيش في حسرة وقلق وحزن 


دائم بسببها وقد تتطور الحالة إلى أن يصاحبها الأعراض الطبيعية التي تحدث عند الخوف


الشديد كالخفقان وضيق التنفس والرعشة ونحوها. وقد يتساءل البعض ويقول :


لماذا تؤثر هذه الأفكار بنا نحن الموسوسين أكثر من غيرنا ؟


فنقول : لأنها وافقت نفسا موسوسة تتفاعل مع مثل هذه الأفكار بخلاف أصحاب الشخصيات غير الوسواسية فقد لا يتأثرون بمثل هذه الأفكار وإن حدث التأثر فهو في الغالب تأثر طبيعي سرعان ما يزول مع الوقت أما الشخصيات الوسواسية فتتأثر بها تأثرا بليغا مما يؤدي بصاحبها


إلى الإصابة بمرض الوسواس القهري ، ولهذا كان من الضروري جدا بيان كيفية التعامل


مع هذه الأفكار لمن يملك شخصية وسواسية .






الخطوات العملية للتخلص من هذه الأفكار بإذن الله


أولا : القناعة بأن هذه الأفكار المزعجة إنما هي من الشيطان .وهذا الأمر نستطيع فهمه من خلال الكتاب والسنة يقول الله تعالى  إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )المجادلة 10 


فنفهم من هذه الآية أن الشيطان يبذل كل ما في وسعه من أجل أن يصاب المؤمن بالحزن ، بأمور كثيرة كالمناجاة بين رجلين دون الثالث فيبدأ الشيطان يوسوس للرجل الثالث أن المتناجيين يريدان به سوءا ليحزن ذلك المؤمن ، فالشاهد هنا أن الشيطان يسعى جاهدا في أن يعيش المؤمن في قلق وحزن بأساليب كثيرة ومن ضمنها الوساوس القهرية والأفكار التسلطية 


ومن الأدلة على كون الشيطان سببا في هذه الأفكار ما ورد في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان خارجا مع زوجته صفية رضي الله عنها من المسجد فمر به اثنان من الصحابة فلما رأوا النبي صلى الله عليه وسلم أسرعا ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( على رسلكما ، إنها صفية بنت حيي ) ، فقالا : سبحان الله أنشك فيك يا رسول الله ! ، فقال : ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم فخفت أن يقذف في قلوبكما شيئا ) .


فهذا دليل واضح على أن الشيطان لعنه الله يقذف في قلب المؤمن ما يسبب له الحزن والظن السيئ ، بل بين النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجري من ابن آدم مجرى الدم مما يعني ملازمة هذا الشيطان لابن آدم في كل وقت وفي كل حين ، فيجب أن لا يتعجب المرء عندما تكثر عليه الأفكار المحزنة أو المزعجة ، لأن الشيطان قد أقسم أن يستمر في إغوائه إلى يوم القيامة ولهذا طلب من الله تعالى أن ينظره إلى يوم يبعثون يقول الله تعالى : ( قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون قال فإنك من المنظرين ) 


ثانيا : الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، ومعرفة كذب هذه الأفكار لأنها من الشيطان وهو ( ( كذوب ) )كما أخبرنا بذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، والكذوب معناه كثير الكذب ، وأنت أيها المتعالج من الوسواس لك سنين طويلة تعاني من هذه الأفكار ولقد اكتشفت كذبها ولله الحمد . 


ثالثا : اعتقاد نقيضها ثم الفرح بهذه النتيجة ، فلو وسوس لك أنك لم تقفل الباب فتأكد أنك قمت بقفله . 


وكذلك إن وسوس لك أن ابنك قد وقع له حادث سير لا سمح الله فتأكد أنه بخير .. وهكذا .






رابعا : التوقف عن الاسترسال معها وعدم الاستمرار بالتفكير بها بل توقف مباشرة ولا تسترسل


وإياك والدخول معها في نقاشات علمية لأنها في النهاية ستغلبك ولن تستفيد من نقاشك شيئا !!


بل تخيل أن أحدا من الناس جلس أربع ساعات وهو يناقشك في قضية ما وهو أقوى حجة منك أليس مصيرك في النهاية هو الاقتناع بها حتى لو كانت خاطئة ! فكذلك الوسواس سيقنعك في النهاية مع تفاهة الفكرة وسخافتها لأنه 


أقوى منك حجة !! ، لا سيما وأنت ضعيف التركيز مهموم القلب فلا يمكنك والحالة هذه أن تصمد أمام الوسواس. 


فالحل هو التوقف وعدم الاسترسال معه . 


خامسا : عدم تنفيذ الفكرة التي يلح عليها الوسواس فلو ألح عليك بالتأكد من قفل الأبواب فلا تفعل ، أو ألح عليك بالذهاب إلى الطبيب من أجل فكرة تسلطية فلا تفعل ، أو ألح عليك بفعل حركة معينة فلا تفعلها نهائيا.


وإذا وسوس لك بفكرة محزنة فلا تحزن بل أظهر الفرح والرضا وتصنع الابتسامة .


سادسا: ابتعد عن الوحدة والفراغ فهي أساس المشكلة وهي السبب الرئيس في زيادة الأفكار التسلطية . 


فحاول أن تكثر من الجلوس مع الآخرين والحديث معهم والاستماع إلى أخبارهم وملاطفة الأزواج وملاعبة الأطفال ، وإدخال السرور على الوالدين ، وإدخال البهجة على الأهل والأصحاب . 


فكل هذه الأمور كفيلة بإذن الله تعالى بزوال الوسواس .


سابعا : إذا جاءتك الفكرة الوسواسية فأشغل نفسك بأمر آخر بعيد كل البعد عن هذا 


الوسواس ، ولإشغال النفس عن الوسواس طرق : 


الطريقة الأولى : التسبيح والتهليل والاستغفار وذكر الله عز وجل ، واستمر في ذلك حتى 


تزول الوساوس وإن عادت فعد للذكر مرة أخرى .


(وهذه أنجع الطرق وأفضلها على الإطلاق )


الطريقة الثانية : ابحث لك عن شغل يدوي يحتاج إلى تركيز وانتباه كالرسم ونحوه . 


الطريقة الثالثة : ابدأ بحل المسائل الرياضية أو اللعب بالألعاب التي تحتاج إلى تركيز وهي


كثيرة جدا وفي متناول اليد سواءا كانت في الجوال أو في الكمبيوتر أو حتى في الورقة 


واحرص أن تكون من المباح شرعا . 


الطريقة الرابعة : اقلب الموجة ! فبدلا من التفكير بهذه الوساوس اسرح بخيالك في التفكير بأمور مفرحة لك أو فكر بما يحتاج إلى تفكير وتخطيط كأشغالك المهمة سواءا العملية أو الشخصية أو كيفية زيادة رأس مالك أو كيفية قضاء وقتك ، ونحو ذلك من الأمور التي تحتاج إلى تفكير .


ثامنا : استمر على فعل هذه الخطوات مع كل فكرة تسلطية تواجهك وتحمل المعاناة التي


تأتيك في البداية فما هي إلا أيام قليلة وستتلاشى عنك بإذن الله وستعود طبيعيا كما كنت . 


تاسعا : ابتعد عن الحزن والانفعال وأكثر من الابتسامة ولو تصنعا لأن الوسواس يزداد مع 


الحزن ويختفي مع الابتسامة ، واحذر أشد الحذر من ظهور علامات الانزعاج على تعابير 


وجهك أو على تصرفاتك ، لأن هذا يُفرح الشيطان ويشجعه على الاستمرار بالوسواس


وذلك لأن الشيطان لا يعلم الغيب ولكنه يوسوس للإنسان وينظر إلى تصرفاته فإن 


رأى منه حزنا وانفعالا فرح بذلك وزاد في وسواسه وإن وجد تجاهلا وابتسامة هرب 


وابتعد ، ولهذا يجب على مريض الوسواس ألا يفعل النتيجة التي يريدها الشيطان منه !!!


فلو وسوس بأنك مصاب بالسرطان أو الإيدز وطلب منك المسارعة إلى المستشفى فلا تذهب


ولو وسوس لك بأمر يحزنك فلا تحزن بل يجب عليك الفرح وتصنع الابتسامة .


وهذا هو العلاج بإذن الله ، لأنك إن قمت بتنفيذ ما يريده الوسواس منك فمعنى هذا زيادة الأفكار الوسواسية وتطورها إلى مالا تحمد عقباه .


العاشر : ابتعد عن الشكوى للآخرين وحاول أن تثني على نفسك كثيرا فلو سألك أحد عن حالك فأخبره بأنك في أتم صحة وعافية وأنك تشعر بسعادة غامرة بفضل الله .


وهذا الأمر مهم جدا ولا يستهان به أبدا ، وكذلك يجب عدم البحث عن علاج آخر سواءا


في المستشفيات أو في المواقع الالكترونية لأنك لن تستفيد من علاجنا شيئا مادمت غير مقتنع به. 


بل طبق ما طلبت منك بدقة وسترى النتيجة خلال أسبوع أو أكثر بقليل بإذن الله لأن 


بحثك عن علاج آخر إنما هو في الحقيقة رسالة مجانية للشيطان بأنك لا تزال متأثرا بما


يعتريك من وساوس وهذا يفسد العلاج من أساسه .


الحادي عشر : يجب عليك أن تنسى المرض نهائيا ولا تجعله شغلك الشاغل بل بمجرد


أن تبدأ بتطبيق علاجنا فاعلم أنك بدأت تسير في الطريق الصحيح والشفاء آت بإذن الله


مهما طال الزمن أو قصر .


المهم هو أن تصل إلى غايتك التي تريد وهذا العلاج هو ما سيوصلك بإذن الله فلا تستعجل .






الثاني عشر : وهو للمصابين بنوبات الخوف والهلع


إذا أحسست بأعراض الخوف من خفقان في القلب أو رعشة في الجسد أو ضيق في التنفس أو برودة في الأطراف أو آلام في الرأس والبطن ونحو ذلك من الأعراض الكثيرة .


فا طمئن واعلم أن ذلك من الأمور الطبيعية جدا ، لأن الخوف إذا زاد عن الحد الطبيعي


لا بد أن يكون له بعض الأعراض وبمجرد أن يهدأ الإنسان ويزول الخوف تبدأ الأعراض بالاختفاء شيئا فشيئا .


ولكن المشكلة أن مريض الوسواس عندما تضغط عليه الأفكار الوسواسية يدخل الخوف 


إلى نفسه ثم يبدأ بالنقاش العقلي مع الفكرة الوسواسية ويحاول تحليلها وردها فيزداد خوفه .


وعندما يزداد الخوف تبدأ أعراضه بالظهور! كالخفقان ونحوه .


وعندما يرى مريض الوسواس هذه الأعراض يصاب بالرعب الشديد مما يزيد الأعراض 


ظهورا وشدة !! 


ثم يسارع المريض إلى المستشفى فتتضاعف هذه الأعراض أكثر إلى أن يصل إلى حد الإغماء !!


ولو نظرنا إلى حاله لو جدنا أن المشكلة كلها نفسية لا أكثر ولو تجاهل الفكرة الوسواسية من البداية لما حصل ما حصل ، ولهذا يجب على المريض أن يتذكر عاقبة الفزع قبل أن يدخل هذه الدوامة .


ثم ليعلم أن تحمل المعاناة البسيطة في البداية خير من التمادي مع الوسواس الموصل إلى المراحل الشديدة .


وليتذكر هذه القاعدة دائما : ( معاناة خفيفة في تجاهل خير من معاناة شديدة في تنازل ) .


وهناك طريقة يذكرها بعض المختصين وهي أن نوبة الهلع تكون بسبب نقص


ثاني إكسيد الكربون في الجسم ولهذا ينصحون المريض بملء كيس بالهواء ثم استنشاقه 


لأنها تعوض النقص الحاصل في الجسم ، وهذا فيما إذا وصلت الحالة إلى ذروتها .






وسأضرب لك مثالا لفكرة تسلطية ثم أبين كيفية علاجها وبناءا على ذلك حاول تطبيق ذلك على جميع ما يعتريك : 


فلو أحس الإنسان بألم في بطنه فأتته الوساوس بأن هذه أعراض مرض السرطان !! 


فيجب الاستعاذة بالله من الشيطان ،وعدم تصديق هذه الأفكار الكاذبة . 


ثم اعتقاد نقيضها بأن تعتقد اعتقادا جازما أن الألم إنما هو إما مرض بسيط جدا كالمغص مثلا 


أو أمر نفسي يزول بالتجاهل وذلك لأن الشيطان كذاب ولا يمكن أن يصدق معك أبدا.


بل لو كان مرضك خطيرا لم تأتك هذه الوساوس حتى تتجاهل المرض وتتأخر في علاجه فيستفحل المرض ويزيد ولكن عندما كان المرض بسيطا وسوس لك الشيطان بخطورته


لتخويفك وإقلاقك . 


ثم توقف نهائيا عن الاسترسال مع الفكرة وعدم نقاشها بل قم بإشغال نفسك بأحد الطرق


الأربع التي كتبتها لك . 


وإياك وظهور الحزن والقلق على وجهك بل حاول الابتسامة ولو تصنعا لأن الشيطان لا يعلم الغيب بل هو ينظر إلى حالك فإن رأى منك ابتسامة وهدوءا علم أن الوسواس لم يضرك فيبدأ بالانهيار شيئا فشيئا ، بخلاف ما لو رأى خوفا أو فزعا فإنه بذلك يتشجع ويزيد من وسوسته 


أكثر كما يجب أن لا تشتكي لأحد لأن الشكوى يُفهم منها أنك متأثر بهذه الوساوس 


وهذا يزيد الطين بلة .


فالخلاصة هي :


( أن تخفي أي دليل على التأثر مهما كان الأمر كما يجب أن تظهر السعادة والمرح ولو تصنعا ).






المثال الثاني : لبيان كيفية التعامل مع حالات الخوف ونوبات الهلع :






لو أحس المريض بالخوف من الموت أو الخوف من المجهول ونحو ذلك .


ثم بدأ الخوف يزداد حتى بدأت أعراض الخوف تظهر من خفقان أو ضيق في التنفس ونحو ذلك من الأعراض .


فهنا يجب على هذا المريض : 


أن يتجاهل الأعراض تماما .. ولا يلقي لها بالا ، بل يبتسم ويشعر نفسه بالاطمئنان ويبدأ بمحادثة الآخرين بكل هدوء دون الالتفات بما يحس به وكذلك عدم الشكوى لأحد ! لأن الشكوى كما بينت من قبل تزيد المشكلة سوءا 


ثم يجب عليه أن يتجاهل الفكرة تماما ولا يناقشها .


واحذر من محاولة تهدئة نفسك بمحادثتها سرا بأن تتكلم مع نفسك بعبارات كثيرة كـ :


( أنا لست خائفا ، أو أنا قوي ونحو ذلك ) فهذا يزيد الفكرة الوسواسية اشتعالا (1)


كما علمت ذلك من التجارب الكثيرة التي وقفت عليها 


ثم احذر أيضا من محاولة رد الفكرة وإثبات بطلانها فهذا من الخطأ أيضا بل دع الفكرة بحالها وحاول نسيانها .


وهنا ستبدأ الأعراض بالتلاشي تدريجيا بإذن الله .






قاعدة مهمة : ( يجب على مريض الوسواس أن يعيش الحدث ولا يخرج من الحدث ) .


ونقصد بخروج المتعالج من الحدث عندما يكثر من التفكير والسرحان وابتعاده عن الأجواء التي يكون فيها .


فيكون هو في وادٍ والآخرين في واد آخر ، بل يجب عليه أن يعيش الأجواء بكامل تفاصيلها ولا يصرف ذهنه بأي حال من الأحوال لأنه بالسرحان يعيش مع الوسواس بدلا من أن يعيش مع الناس .










تنبيه مهم (1) : ( قد يوجد من يخالفني في بعض هذه الخطوات نظرا لتأثره بما يسمى بالهندسة النفسية ( NLP ) 


وخاصة خطوة التوقف عن ترديد العبارات المشجعة والتي يؤمنون بفعاليتها ، ولكن خلافهم بسبب عدم فهمهم لمرض الوسواس القهري بشكل كبير .


وأقول لهم : صحيح أن ترديد العبارات المشجعة يفيد الأشخاص الآخرين ، ولكنه للأسف لا يجدي نفعا مع مريض الوسواس بل يزيد حالته سوءا ولهذا وجب التفريق بين مريض الوسواس وبين الأشخاص الأسوياء .

ربي يحفظك ويجزيك كل خير اختي العزيزه مناي يحفك ربي من كل شر     لكن اختي مناي لم تجيبني على سؤالي السابق الذي قبل ردك الاخير

اختي مناي الغاليه السلام عليكم وكل عام وانتي بالف خير وصحه وسلامه جعل الله ايامك كلها سعاده وفرح وسرور                                         اختي الغاليه مناي انا لدي تلخبط واحيانا عدم فهم في موضوع حسن الظن فاصبح عند ورورد فكره فيها امر يتعلق بحسن الظن برب العالمين اصبح الامر فيه وساوس وافكار مزعجه يعني اختي انا لا اريد ان اسئ الظن ابدا في رب العالمين حاشا لله كما يوسوس لي الشيطان دئما اريد ان احسن الظن فعندما يحدث موقف وتحدث معه شئ او تاتيني فكره ما وفيها امريتعلق بحسن الظن وسوء الظن برب العالمين استغفر الله حاشا لله فاظل اوسوس ها خاف فعلت سوء ظن او خاف لان فعلت سوء ظن برب العالمين يصيبيني تلك الفكره التي فعلت سوء ظن بها ويحدث لي ضرر ويكون الافكار حول المرض الله يبعدنه ويكفينه الشر وكلما اتذكر الايه من قول رب العالمين انا عند ظن عبدي بي فاقول هذا من القرأن ومن الثوابت فابدا ان لايجب ان افعل سوء ظن عندما تاتيني فكره معينه تتلخبط علي الامور واظل اوسوس خاف اني عملت سوء ظن وخاف وخاف وافكار مزعجه وانا مدرك ان الامر ليس هكذا عند رب العالمين ارحم الراحمين يعني صح هذا الامر من الثوابت لكن الله يعذرك والله ارحم الراحمين ومغفرته وسعة كل شيئ فلا يكون القياس قطعي الله رحمته غامره الله يتقبل من ترك الصلاه ويقبل التوبه هكذا لكن انا يوسوس لي في ماقلته لك اختي مناي ويفتح عليه باب الاسترسال وتصيبني خوفه فاريد ان انهي هذي الوسوسه اختي ماذا افعل لموضوع حسن الظن برب العالمين او سوء الظن استغفر الله حاشا لله ارجو الرد عليه اختي مناي فقد اتعبني هذا الامر

اختي مناي انا منتظر الرد منك فاني حالتي سيئه وعم استرسل كثير وافكر واقلق فانا محتاج دعمك ووقفتك معاي ارجو الرد عل سؤالي السابق ربي يحفظك اختي الطيبه مناي

معذرة كان عندي مشكل بالدخول من الجوال

اخي كاظم فيه امور وعادات غير صحية نقوم بها يوميا
يعني لو تطبق ستتخلص من معظم الاشياء بالمنزل 
يعني تضطر تعمل باواني الفخار  كالسابق هههههه
انت لا تركز في المرض بحد ذاته
وتعامل مع المسالة كاحد من الاسرة 
استعمل اناء من الستايلس
واستعمل الاناء النايلن اللي به علامة مثلث ورقم اكثر من واحد معناه انه صحي 
ونحن اشياء كثييير ممرضة متجاهلينها

لا تبحث بالنت اكثر
وانت تركت البرنامج اكيد راح تتوسوس بامور اخرى وتدخل العقيدة وغيره
اكمل العلاج

اول شغلة تخل قسم العقيدة وتقرا البرنامج كثيييرا حتى تفهمه
وبعدها ساحدثك
طالما تستجيب للافكار
راح تعبث الفكرة واختها وابنة عمها
وراح ينتل كذلك
افقس بيضها الوساوس

اخي انا امر بحالة أفكار غريبة .. اخرج من فكرة تتطلعي فكرة تانية وكلها أفكار لاتصدق وغير عقلانية فقط لانها وسواس راح تقنعك وتعذبك .. لو اننا نطبق البرنامج بحذافريه لانتهينا منها بيومين لكنه اللعين بجرني جرا عنيفا ولم اعد اقوى ولا ادري متى النهاية .. لا حول ولا قوة الا بالله هو وحده القادر على اخراجنا من هذه الحالة وهذا الامتحان

السلام عليكم اختي مناي العزيزه اختي مناي قرأت برنامج وسواس العقيده مثل ما قلتيلي                                                                 اختي الغاليه مناي انا هذه الفكره يعني اعادتني خطوات للوراء اريد ان اتغلب عليها فكرة حسن الظن برب العاالمين او سوء الظن استغفر الله حاشا لله الافكار التي تاتيني ملحه ومزعجه وتتحسسني انني فعلت سوء ظن برب العالمين في مواقف مختلفه خلال يومي الذي اعيشه واقلق واضل افكر في الفكره التي تاتيني وينتابني تانيب ضمير وكل الافكار تقريبا عل ذلك المرض السرطان الله يبعدنه والله يكفينه الشر اختي احس بالي مشوش في هذه الفكره وجاي تاثر على تطبيقي للبرنامج اريد ان اتجاوزها ما الحل كيف انا عندما مثلا افعل شيئ ما او حركه معينه او عندما اتحدث مع شخص تاتيني افكار ها خاف فعلت سوء ظن برب العالمين ها خاف وهااا خاف اختي مناي انا اريد ان تجاوبيني انا مثلا خلال اليوم اذا اريد ان افعل شيئ فيه نوع من الذنب او احس ان هذا الشيء ان فعلته فهو ذنب فقبل ان لا افعله اقول لا يجوز ان افعله فهو حرام او ذنب فعندما لا افعلهه تاتيني فكره انك اسأت الظن برب العالمين استغفر الله لانك قلت ان فعلته سوف يصيبني الله بمرض السرطان  استغفر الله الله يبعدنه والله يكفينه الشر واضل افكر خاف سويت او فعلت سوء ظن برب العالمين عل هذا المرض واخاف من ذلك وافكار حول ذلك المرض الله يبعدنه  وانا حت عندما تحدثت لكي اشعر بان هذا حرام في بعض حديثي لكن االله يعلم بي وبقلبي واني اريد ان اقول لكي ماذا يحدث واني اريد ان اتجاوز الحاله ياربي دخيلك ساعدني انته حسبي ونعم الوكيل فيا اختي الغاليه هل هذا سوء ظن ام انه عقد عليه الافكار الشيطان اللعين فهل عندما يفعل الشخص ذنب يصاب بمرض الله يبعدنه والله يكفينه الشر اختي ساعديني يا طيبه وانتي داما كنتي عونا لي ياربي يفرج كل امر على كل مؤمن بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

اخي كاظم رعاك الله وشفاك انت عندك وساوس كثيرة لن تتخلص منها ولما يدخل وسواس جديد فهو لن يضيف لك الا هما جديدا وحزنا وثقل وتانيب ضمير لهذا لا فرق بين وسواس واخر الا انك يجب التخلص من كل فكرة ملحة مزغجة او سلوك او ربط فكرة بامر سيصيبك كله سواء الله ليس كما تظن او كما تتصور ولو يؤخذ الناس بما يعملون وما يفكرون لما ترك احد على وجه الارض وهو حليم على عباده
انت دورك الان ليس الشعور بالذنب وانما دورك هو درء كل فكرة وسواسية ودحضها وكل وسواس جديد عامله بالمثل اذا هاجم هاجم بالتجاهل والمقاومة وعدم التجاوب معه باي حال من الاحوال ولو تتمعن بالردود كان اصبحت خبير
الا تستجيب ولا تتاقش ولا تبرر ولا تحلل واكثر من الجانب التعبدي لان الذي يسيئ الظن بالله اكيد ليس قريبا من الله وانت زد في التقرب من الله ليخسا الشيطان ولا يهاجمك في الجوانب العقدية خاصة وسد الثغرات

اختي مناي العزيزه يحفظك ربي ويجزيك كل خير لمساندتك لي في هذه الروف الصعبه                                                                 اختي مناي انا هذا الموضوع الذي هو سوء الظن استغفر الله او حسن الظن اريد ان اتخلص منه اريد ان اعملب الصواب اختي مناي                            1-اختي مناي عندما تاتيني فكره تاتيني افكار تدعو الله عليه بمرض السرطان الله يبعدنه والله يكفينه الشر استغفر الله فهل هي من الشيطان واذا هي من الشيطان كيف يدعو الله وهو عدو الله ربي سبحانه وتعالى اللهم العن الشيطان فياتيني تانيب ضمير انها مني ارجو الرد على هذا سؤالي اختي الغاليه                        2-اختي مناي عند مخافة رب العالمين عز وجل من ذنب ما وعدم فعلهه فعندما لا افعل ذلك الذنب فتاتيني فاكره اني لم افعل ذلك الذنب حتى لا يعاقبني الله بمرض السرطان الله يبعدنه والله يكفينه الشر استغفر الله او بمكروه ما الله يبعدنه ويكفينه الشر فانا كنت لا افعل الذنب وعادي اتجاهل وحسن ظني برب العالمين بئن لا يصيبني اي مكره واكمل وانا فرحان وني بئن لا يحدث شيئ لاني لم افعل ذلك الذنب وهذا ليس المقصود ان فعلت ذنبا سوف يصيبني مكروه الله لا يقدر والله يبعدنه لان الله ارحم الراحمين لكن يحدث تانيب ضمير  فهل هذا سوء ظن برب العالمين استغفر الله  ام هذا الامر عادي طبيعي  لكن الشيطان يحاول ان يجعلهه سوء ظن في نظري حتى يجعلني قلق وافكر دائما ومتوتر؟ فالفكره هي ان اصلا خاف تفكير هكذا خاف هو سوء ظن برب العالمين استغفر الله حاشا لله هذا ما ياتيني عند ورود ما قلته لكي في كلامي السابق فياتيني تانيب ضمير باني خاف فعلت سوء ظن برب العالمين استغفر الله وانا لا اريد ان افعل ولو ذره من سوء الظن برب العالمين واضل استرسل بعدها بالافكار يا اختي بانني لا يجوز ان افعل سوء ظن برب العالمين وياتي تانيب الضمير والتفكير والاسترسال والقلق والسلوكيات الوسواسيه وبأن الله خاف يصيبني بمكروه استغفر الله لاني فعلت سوء الظن لكن سرعان ما ابدل الفكره والظن الى ايجابي واحوط الفكره بالايجابيه من جميع الجهات واستغفر من الله والله الرحم الراحمين وهو لطيف بعباده فاتجاوزها وهي يمكن في الاصل ليس سوء ظن؟ واختي هذا بعد ما تتعبني الفكره وتزعجني كثيرا ار يد اجابه تريحني اختي الغاليه فاحس الامور متلخبطه لدي ومتعب من هذه الفكره الجديده

اختي مناي الغاليه ساعدك الله اختي مناي انني منتظر ردك عليه وقدومك

اخي كاظم لا تدقق في عمل الشيطان فكله سوء منذ عصى واستكبر
الشيطان يعرف الله جيدا لكنه وقد اقسم بالله وبعزته
ما يمليه عليك نن وسواس هو من قبيل التشويش عليك وليس من باب البر والطاعة
فلا تلقي له بالا وتجاهله وكفى علاج مباشر وسهل لمن طلب التسهيل من الله
الا الشيطان فلا احد يقدر عليه الا بالاستعانة بالله فاستعن بالله واكثر من الايتغفار وقت الحاح الفكرة ولو قالت لك الله لا ييتجيب فضاعف في الذكر والدعاء وزد في الطاعة ولو عجزت عن التجاهل لازم تفتح موضوع جديد بقسم العقيدة وسوف نتابعك بحول الله
موفق اخي

اختي الغاليه مناي سلمت يداك وجزاك الله خير الجزاء اختي مناي انا احس نفسي ضايع لا اعرف ما اطبق فهل اطبق برنامج الافكار المزعجه ام انتقل الى برنامج العقيده واطبقهه اختي مناي انا الذنب ان كان ذنب ان فعلته  مباشرتا  ينربط بالمرض فيا اختي مناي ماذا اطبق وانا بالنسبه لتفكير رجعت خطوات للوراء بسبب هذه الافكار الجديده وصرت اقلق واسترسل كثير بالافكار اريد ان ارجع واسيطر علىى نفسي واهزم الشيطان اللعين وهذه الوساوس الكاذبه فانا ان شاء الله لدي عزيمه لشفاء ولمضي قدما فالحاح الافكار وتعقيدها كثير يا اختي ارجو التواصل والرد عليه اختي مناي حفظك الله من كل اشر وربي يجزيك كل الخير على ما تبذليه معي من جهود كبيره  ربي يحفظك يا اختي العزيزه وممتن منك ياغاليه

ahmed kadum كتب:

اختي الغاليه مناي سلمت يداك وجزاك الله خير الجزاء اختي مناي انا احس نفسي ضايع لا اعرف ما اطبق فهل اطبق برنامج الافكار المزعجه ام انتقل الى برنامج العقيده واطبقهه
لو طبقت كويس كان ما ضعت
حاول تضرب الضربة القاضية في جزئية العقيدة وممكن تنحل كل مشاكلك الوسواسية

اختي مناي انا الذنب ان كان ذنب ان فعلته  مباشرتا  ينربط بالمرض فيا اختي مناي ماذا اطبق وانا بالنسبه لتفكير رجعت خطوات للوراء بسبب هذه الافكار الجديده وصرت اقلق واسترسل كثير بالافكار

اقطع الاسترسال  الافكار كلها متشابهة لا تخيفك الفروض عرفت الحيل

اريد ان ارجع واسيطر علىى نفسي واهزم الشيطان اللعين وهذه الوساوس الكاذبه فانا ان شاء الله لدي عزيمه لشفاء ولمضي قدما فالحاح الافكار وتعقيدها كثير يا اختي ارجو التواصل والرد عليه اختي مناي حفظك الله من كل اشر وربي يجزيك كل الخير على ما تبذليه معي من جهود كبيره  ربي يحفظك يا اختي العزيزه وممتن منك ياغاليه

لا تكرر نفس الاخطاء
لا تبدي الخوف خارجيا وداخليا

السلام عليكم اختي مناي وال كل منتدى الخبير النفسي ورمضان كريم ويعوده الله بالصحه والعافيه يارب                                                   اختي مناي بعد انقطاعي عن الدخول للبرنامج بسبب الانشغال كانت تلك الفتره فترة غير جيده لان تراجعت وقلقت واسترسلت بالافكار كثيرا اختي مناي انا والدتي دائما تتابع حالتي فقررت ان تاخذني الى سيد يعالج بالعلاج النبوي بالقراءن وهي عباره عن ايات قرانيه يكتبها على الورق بالزعفران ويشربه الشخص فقلت لامي انا خاف لا يصير هذا لاني ملتزم بالبرنامج والبرنامج يقول عدم البحث عن علاج اخر فقالت لي والدتي لا بئس في ذلك ابق على برنامج الخبير لكن هذا يساعدك ايضا فهل في ذلك اشكال فانا ذهبت واخذت علاج ذلك السيد منذ فتره اما بعد اختي فانا متقلب مرات اهزم ومرات تهززمني الافكار واسترسل لكن ابافكار هي عن الامراض الله يبعدنه ويكفينه الشر وترتبط العقيده والامور الدينيه بالمرض وافكار غريبه اصعب تفسيرها وعندما استرسل ادوخ فيها فيا اختي انا الافكار كانت قبل من ناحية المرض المرض الان مناحية الامور الدينيه وارتباطها بالمرض اي ار تباط امور رب العالمين بالمرض الله يبعدنه ويكفيه الشر حاشا لله فيا اختي مناي اريد ان ارجع اريد الخروج من هذه الحاله فانا قد دوختني الافكار والحاله النفسيه اريد الخروج من كل هذه الافكار اريد ان اتحرر اريد ان اهزمها اريد ان الززم راس الخيط اريد ان امضي قدما نحو الامام لا اريد ان اتكاسل ارجو الرد ومتابعتي اختي الغاليه حفك ربي وجززاك خير الجزاء في الشهر الكريم

السلام عليكم اختي الغاليه مناي اختي الغاليه انا تعبت من الافكار التي تربط حسن الظن برب العالمين وسوء الظن برب العالمين حاشا لله استغفر الله اختي مناي الافكار التي متعبتني هي عندما تاتيني فكره اقول خاف مسوي سوء ظن برب العالمين وارجع استرسل وافكر واعيد مشاعري لحين اتخلص من الفكره فانا مشكلتي هي خاف انو مسوي سوء ظن برب العالمين وهذا لا يجوز استناد على الايه الكريمه الني تقول بسم الله الرحمن الرحيم انا عند ظن عبدي بي صدق الله العيم فيا اختي مناي يذهب تفكيري مباشرتا الى خاف انا مسوي سوء ظن برب العالمين  استغفر الله وهذا لا يجوز وانا اصلا اريد ان ابتعد كل البعد عن سوء الظن برب العالمين استغفر الله وتربط الفكره اني خاف سويت سوء الظن استغفر الله برب العالمين حول المرض مرض السرطان او مرض خطير حاشا لله واقعد افكر وانهي ذلك حتى اتجنب من سوء الظن برب العالمين وانا اصلا اريد ابتعد ولا افعل سوء ظن استغفر الله لكن العقل مشوش والافكار معقده وتتداخل وتسبب لي التفكير الزائد هو انا يمكن لا افعل سوء ظن برب العالمين استغفر الله لكن الوسواس وتعقيد وتداخل الافكار ربما يصور لي هكذا تعبت يا اختي خصوصا هذه الفتره التي ابتعدت نوعا ما عن البرنامج فيها بسبب الانشغال بالعمل   اختي مناي اريد ان تتواصلي معي وتردي علي ار يد ان اتشافى بقوة الله وجبروته اختي مناي ساعديني فانتي الام الحنون وطيبة القلب ولا انسى وقفاتك لي ربي يعلي مراتبك ارجو الرد

اييييه اخ كاظم ظننتك شفيت واسفة لم اتصفح ردك لاني كنت مريضة ولم ادخل بشهر رمضان .
احب اصحح لك ليست اية بل حديث شريف .
ولكي تحسن الظن بالله لازم تحسن العمل وتجتهد شوف امورك العقدية كلها وحياتك اذا كانت خالية من اي شبهة فاحمد الله وزد في طاعاتك واذكر الله كثيرا .
وانت على خير دمت على خوف وورع .... ولكن ليس لدرجة المبالغة .
اخطات بغيابك ولكن برجوعك مش لازم تكرر نفس الاخطاء.
واهلا بك مجددا

اختي مناي شافاك الله وعافاك واطال في عمرك ربي يحفظك اختي مناي انا اتراجع للوراء خاصتا في هذه الفتره والذي ارجعني هي فكرة خاف مسوي سوء ن برب العالمين وشرحتلك كيف الفكره ترتبط بالمرض في حديثي السابق فيا اختي اتعبتني الافكار والتحليل والقلق افكار كثيره وساوس كثيره انا يا اختي اريد ان اتخلص من تلك الفكره التي رجعتني للوراء فقررت ان ادخل الدوره التدريبيه لكي اتخلص من هذه المعاناة واقوى اكثر بتوفيق الله وبمساعدتك ومساعدة الخبير لا يجب ان ابق مؤجل للحلول يجب ان التفت ال حالتي حتى اقدر اعيش حياتي براحه فيا اختي الغاليه اريد ان اعرف تسديد مبلغ الدوره كيف بئي عمله بالدولار ام ماذا وكم المبلغ اذا بالدولار لكي اباشر بالاجراءات لكي اسجل بالدوره التدريبيه واستفاد منها باذن الله ويا اختي الغاليه انا دورة الافكار المزعجه تفيدني اليس كذالك وهل احتاج ان ادخل دورة العبادات بعدها ربي يحفظك يا امي العزيزه

اظنك تحتاج لدورة العقيدة .
اتصل بالخبير عبر الواتس الرقم يتوقيغي .
او اتصل بادارة التدريب عبر الايميل ...
الخبير يعلمك اي الدورات افضل مع ان دورة العقيدة ضرورية .
بالتسبة للاسترسال انت اللي تستجيب للفكرة السلبية انت تعرف ان خوفك دليل خير فيك والوسواس هو سبب الافكار فلازم تطمئن انك لست سيئ الظن بالله .
الله يشفيك .
ليست لدي معلومات حول تحويل العملة .