الوسواس اصبح رفيقي وهو من يقودني ولست انا

اخي الحمدلله سيطرت علىالوسواس ا لكن تاتيني ضغوطات منه واحيانااترا سل معها واحاول ن اعكسها كيف اتجاهلها  وا. كانت ولماذا اح باني مغصوبه سنطقها ا

اخي لا اعرف لماذا استرسل مع الفكرة لخوفي منها واحيانا كاني اقتنع بالفكرة هل احاسب عليها والحلفان ياتي بفمي واتذكر شكل المصحفههل اعتبر حلفت وزوجي هددنيوحلف يطلقني اذا  بقيت اوسوس رجوك انقذني هل استرسالي يعد ذنب

عليكي بمواصلة التجاهل وعدم الاسترسال ابدا
الاسترسال يؤدي الى اعراض مزعجه من خوف وغيره فتحمل الضغط ومواصلة التجاهل الى الوصول الى الشفاء بالتأكيد هو الحل الصحيح
ولا تنسين معاناة خفيفة في تجاهل افضل من معاناة شديدة بعد الاسترسال

لا تنسين الان انتي في الطريق الصحيح اصبري وسينهار الوسواس باذن الله وينهزم
وضغط الوسواس هو فرفشة الموت بالنسبه له فالضغط هو اللحظات الاخيرة للوسواس
اذا استرسلتي تفسدين على نفسك ماقمتي به واصلي واصبري فالفرج قريب جدا جدا باذن الله

اخي  المشكله  بان الفكرة تبقى ملتصقه  ببالي واريد كل دقيقه اتذكرها واحاول تصحيحها بماذا تنصحني حتى هذا الشي
 اتجاهله

اخي  المشكله  بان الفكرة تبقى ملتصقه  ببالي واريد كل دقيقه اتذكرها واحاول تصحيحها بماذا تنصحني حتى هذا الشي
 اتجاهله

اخي كنت اقرء القران وجاءتني فكؤة تقول حتى اذا حلفيتي لايقدر لتهتمين واحس باني حلفت صحيح ارجوك اجبني ماذا افعل

اخي وانا اصلي ومن شده يكائي شي بداخلي  وكنت عصبيه واحسه ظهر مني يقول لويقدر خلي يثبتلك ومن خوفي استمريت بالبكاء انقذنس

جاوبني

الفكرة تبقى ملتصقه ببالي واريد كل دقيقه اتذكرها واحاول تصحيحها بماذا تنصحني حتى هذا الشي
اتجاهله

محاولت تذكرها منك هو خطا المطلوب عدم تذكير نفسك ومحاولة تصحيحها خطأ اكبر ايضا لإنه استجابه للوسواس واسترسال يزيد الوسواس ويقويه
جميع هذه الافكار يكون علاجها الاستعاذه ثم قول امنت بالله ورسله ثم الانشغال بالحدث
وعدم الرد ابدا وعدم التصحيح وعدم النقاش ابدا
فقط تجاهل واكمال ما انتي فيه بدون اي تاثر

هل انا عليه اثم وسوف يعاقبني الله بما فكرت والله انهاريت السوم من شده البكاء لكني قرات البقرة وجاءتني الافكار لكني تجاهلتها بقوة ولكن بعد القراءة رجعت لحاله الانهيار هل انا محاسبه حتى مع الاسترسال ومن شده تازمي قلت لماذا ياربي هكذا حالي وشي يقولي قولي لايقدر وعدت ربي وزوجي باني سوف اتجاهل هل الوسواس مرض ام شيطان ولماذا عندما اخذ العلاج النفسي اشعر بتحس

هل انا عليه اثم وسوف يعاقبني الله بما فكرت والله انهاريت السوم من شده البكاء لكني قرات البقرة وجاءتني الافكار لكني تجاهلتها بقوة ولكن بعد القراءة رجعت لحاله الانهيار هل انا محاسبه حتى مع الاسترسال ومن شده تازمي قلت لماذا ياربي هكذا حالي وشي يقولي قولي لايقدر وعدت ربي وزوجي باني سوف اتجاهل هل الوسواس مرض ام شيطان ولماذا عندما اخذ العلاج النفسي اشعر بتحس

حيانا احس باني بارادتي حلفت بالمصحف بانه لايقدر

جاوبني وفقك الله راودتني فكرة ومعاها حلغت كانما الحلفان عن قدرت رب العالمين خرج مني وبقناعتي كيف اعرف بانه وسواس او افكار سلبيه وانا تراسلت معاه وبالحلفان كنت اشرل المائ وانا اشرب وبداخلي اقول سوف احلف ميقدر هل انا اثمه هل سوف يعاقبني الله بالمرض الذي وسوسة

ابو مشخص  انقذني لاني لم انام لليل من شده خوفي تراسلت مع الفكرة واحاول كل دقيقه ان اعكس بما نطقت حلفت بان الله لايستطيع ان الله لايستطيع ان يصيبني

ابو مشخص  انقذني لاني لم انام لليل من شده خوفي تراسلت مع الفكرة واحاول كل دقيقه ان اعكس بما نطقت حلفت بان الله لايستطيع ان الله لايستطيع ان يصيبني

تأكدي انها ليست منك هذا كله عمل الشيطان 
الشيطان يلقي لك الفكرة انتي تستعذين الشيطان يذهب 
ولاكن الفكرة تبقى ما السبب؟؟
السبب هو ان عقلك تعود على عمل الشيطان 
وهذه الافكار وهذا الحلف ليس انتي من تقوليها 
هذا كلة الشيطان والنفس الموسوسه 
وانتي غير محاسبة عليها 
لاكن بتجاهلك لهذه الافكار 
وعدم تصديقها تقصفين عمل الشيطان

يعني حتى لو نطقت بالحلف انا غير محاسبه عليه والله اكتب وانا بحاله نفسيه فظيعه وبدون نوم ارجوك انقذني هل يغفؤ لي ريي انا لي عشرة سنوات مع الوسواس وستفحل بداخلي هل علاجي صعب ويتطلب طبيب نفسي

نعم انتي غير محاسبة بل مأجورة ولله الحمد على بغص هذه الافكار
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استُكرهوا عليه )

وبالتأكيد انك مكرهه على ذلك لإن الوسواس القهري يأتيك رغما عنك
لكن يجب البدء بتجاهله وتطبيق العلاج لكي تقضي عليه

علاجك ليس صعب والمدة لا تفرق كثيرا لأن الامر مجرد وسواس افكار ليس مرض عضوى فهي تزول بتجاهلها

نعلم حالتك النفسيه فقد مرينا بها
الاهم الان هو البدء بالتجاهل وعدم الاستجابه والرد على الوسواس وعدم القيام بالحركات لبتي يلح عليك لفعلها
يعني اتت فكرة الحلف
استعيذ واقول امنت بالله ورسله
ثم انشغل بالحدث واطنش الفكرة (الحدث هو كل ما يدور حولك وكل ما تقوم به) تتلو القرآن اتت فمرة استعيذ واكمل تلاوة بدون اي مبالاه او توقف او رد

يعني ردك على الوسواس تحلف ولا تستطيع تحلف ثم مع الاسترسال اتت افكار اخرى هل انا محاسب ثم ادى بك الاسترسال لصعوبة النوم .... اذا تسترسل تسترسل وانظر اين سيوصلك الوسواس
لكن لو من البداية تتجاهل وتطنش فتكون قتلت الوسواس ضربته في مقتل وقضيت عليه وانتصرت

اذا تستمر على الاسترسال وتعطي الوسواس الحريه الكامله يبقى الوسواس يطلعك من فكرة يدخلك في فكرة وفي النهاية ستعود للتجاهل فلم لا تختصر الطريق على نفسك وتبدا التجاهل من الان ضيعت من وقتك وجهدك الكثير مع الوسواس من غير منفعه

يعني جاءتني الفكرة ومن شده الضغوط والعصييه وتراسلت معها وحلغت على قدرة الله  ولكني كنت مشدوده الاعصاب وكاره نفسي وشي بداخلي يقول قولي لايقدر لان الله لم يشفيكي من مرضك فاحلفي بانه لايستطيع هل انا محاسبه على هيكي صور داخلي تدفعني الى الايمان بالفكرة واحيانا احس باني مومنه بهذه الاشياء لكن سرعان ما اكره نفسي واقول ماذا قلت وفكرت لماذا انطق يالوساويس واحاول عكسها او احاول تجربت نفسي احيانا مع الوساويس  كيف  انطقها وكيف اعكسها كمن يدرب نفسه افيدوني حياتي متوثقه واقول سوف سعاقبني الله بنفس الفكؤة التي نطقت يها

ابدا غير محاسبه ابدا على ذلك
اريدك ان تكوني مطمئنه جدا من هذه الناحيه والادلة في ذلك كثيرة من القرآن والسنة بل انتي مأجورة على بغضه وتعبك من هذا الامر ولله الحمد
يجب ان تعرفي امر وهو انك حاليا تتعاملين مع مرض الوسواس القهري وليس مع شي يتعلق بدينك
استرسالك مع الوسواس يؤدي الى مرحلة الاعراض من ضغوط خوف عصبية شد اعصاب زيادة الافكار وتفرعها وظهور افكار جديدة 
هذا كله بسبب الاسترسال مع الوسواس وتصديقه معا انه فكرة من الشيطان وفكرة كاذبه
فكرت انكي مؤمنه بهذه الاشياء ،فكرت انكي محاسبه، فكرت كره نفسك ... الخ من الافكار هذه جميعها وسواس من الشيطان لإنها افكار مزعجه ملحه فتكون وسواس وحيله جديده من الوسواس عليك بتجاهل اي فمرة تنزعجين بمجرد ورودها بالاستعاذه وعدم الرد عليها ابدا وعدم نقاشها وعدم تصحيح العقيدة وعدم اقناع نفسك بالعكس لأنك لا تتحدثين مع شخص في مناظرة انتي تناقشين وساوس مع نفسك فجميع هذه الامور تزيد الوسواس وتبقيه
في المقابل التجاهل الكامل والابتسامه تضعفه و تقضي عليه نهائيا فيزول وكأنه لم يحصل يصبح من الماضي وهذا ولله الحمد الذي حصل معي شريطة ان تطبقين هذا
وهذا علاج نبوي مضمون قال صلى الله عليه وسلم فليقل آمنت بالله ورسله وليستعذ وليقطع أو لينتهي 
يعني لا يسترسل يقطع يوقف النقاش ويتجاهل الأمر
ليس المطلوب منك تجاهل بعض الوساوس  والاسترسال مع أخرى 
المطلوب هو تجاهل جميع الوساوس بلا استثناء وعدم الرد والاسترسال ابدا معها بهذه الطريقة تقضين عليه
بالنسبه لالحاح الفكرة فالوسواس يجن جنونه عندما يراك بدأتي بتجاهله والقضاء عليه فيلح عليك والالحاح هو فرفشة الموت بالنسبه للوسواس و انما هو علامة قرب زوال الوسواس كل ما الح زيدي عزمك  بالتجاهل سينهزم بعدها بسهوله وتنتصرين عليه ولا تنسين (معاناة خفيفة في تجاهل خير نن معاناة شديدة بعد الاسترسال)

طبعا عودتك للحلف هذا خطا يبقي الوسواس
اذا اتت الفكرة تجاهليها استعاذه وامنت بالله ورسله فقط لا شي اكثر من ذلك بعدها التجاهل
يجب عدم الاستجابه ابدا وعدم النقاش مع الوسواس والرد عليه داخليا

اين تقييمك اخت توكلت على ربي

يجب الاستمرار بالتقييم لمعرفة مكمن الخلل ورفع تطبيقك يوميا